İçeriğe atla

Yirmi Yedinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"الجواب: لقد أثبتنا إثباتا قاطعا في «الموقف الثاني والثالث من الكلمة الثانية والثلاثين»: أن للدنيا ثلاثة وجوه: فإبداءُ المحبة إلى وجهَي الدنيا المتطلعَين إلى الأسماء الحسنى والآخرة، ليس نقصا في العبودية، بل هو مناطُ كمال الإنسان وسموّ إيمانه، إذ كلما..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("السؤال الثاني: يقولون: إنّ الأولياء الصالحين وأصحابَ الكمال قد تركوا الدنيا وعافوا ما فيها، بمضمون ما ورد في حديث شريف: «حبُّ الدنيا رأسُ كل خطيئة»، (<ref> انظر: البيهقي، شعب الإيمان ٣٣٨/٧؛ ابن أبي عاصم، الزهد ٩؛ أبو نعيم، حلية الأولياء ٣٨٨/٦؛ العجلوني، كش..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("الجواب: لقد أثبتنا إثباتا قاطعا في «الموقف الثاني والثالث من الكلمة الثانية والثلاثين»: أن للدنيا ثلاثة وجوه: فإبداءُ المحبة إلى وجهَي الدنيا المتطلعَين إلى الأسماء الحسنى والآخرة، ليس نقصا في العبودية، بل هو مناطُ كمال الإنسان وسموّ إيمانه، إذ كلما..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
302. satır: 302. satır:
</ref>) بينما الصحابة الكرام قد أخذوا بأمور الدنيا وأقبَلوا عليها ولم يدَعوها، بل قد سبق قسم منهم أهل الحضارة في أخذهم بمتطلبات الدنيا. فكيف تقول: إن أصغرَ صحابيّ من أمثال هؤلاء هو كأعظم وليّ من أولياء الله الصالحين؟
</ref>) بينما الصحابة الكرام قد أخذوا بأمور الدنيا وأقبَلوا عليها ولم يدَعوها، بل قد سبق قسم منهم أهل الحضارة في أخذهم بمتطلبات الدنيا. فكيف تقول: إن أصغرَ صحابيّ من أمثال هؤلاء هو كأعظم وليّ من أولياء الله الصالحين؟


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الجواب: لقد أثبتنا إثباتا قاطعا في «الموقف الثاني والثالث من الكلمة الثانية والثلاثين»:
'''Elcevap:''' Otuz İkinci Söz’ün İkinci ve Üçüncü Mevkıflarında gayet kat’î ispat edilmiştir ki: Dünyanın âhirete bakan yüzüyle, esma-i İlahiyeye mukabil olan yüzünü sevmek; sebeb-i noksaniyet değil belki medar-ı kemaldir ve o iki yüzde ne kadar ileri gitse daha ziyade ibadet ve marifetullahta ileri gider. Sahabelerin dünyası ise işte o iki yüzdedir. Dünyayı âhiret mezraası görüp ekip biçmişler. Mevcudatı, esma-i İlahiyenin âyinesi görüp müştakane temaşa edip bakmışlar. Fena-i dünya ise fâni yüzüdür ki insanın hevesatına bakar.
 
</div>
أن للدنيا ثلاثة وجوه: فإبداءُ المحبة إلى وجهَي الدنيا المتطلعَين إلى الأسماء الحسنى والآخرة، ليس نقصا في العبودية، بل هو مناطُ كمال الإنسان وسموّ إيمانه، إذ كلما جهد الإنسانُ في محبته لذَينك الوجهَين كسبَ مزيدا من العبادة ومزيدا من معرفة الله سبحانه. ومن هنا كانت دنيا الصحابة الكرام متوجهةً إلى ذَينك الوجهين، فعدّوها مزرعةَ الآخرة وزرعوا الحسنات وجَنوا الثمرات اليانعة من الثواب الجزيل والأجر العظيم، واعتبروا الدنيا وما فيها كأنها مرايا تعكس أنوار تجليات الأسماء الحسنى، فتأملوا فيها وفكروا في جنباتها بلهفة وشوق، فتقربوا إلى الله أكثر. وفي الوقت نفسه تركوا الوجهَ الثالث من الدنيا وهو وجهها الفاني المتطلّع إلى شهوات الإنسان وهواه.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">