68.052
düzenleme
("«له الملكُ، وله الحمدُ، وله الحكمُ وإليه تُرجعون ». فيلبس لباسَ عبوديتِه الحقّة، ويرتقي إلى مقامِ «أحسن تقويم»." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği |
("ولكن إذا نسي « أنا » حكمةَ خلقه، ونظر إلى نفسه بالمعنى الاسمي، تاركا وظيفتَه الفطرية، معتقدا بنفسه أنه المالكُ، فقد خان الأمانةَ، ودخل ضمن النذير الإلهي: ﴿ وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسّٰيهَا ﴾ (الشمس:١٠). وهكذا فإن إشفاقَ السماوات والأرض والجبال من حمل الأما..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği |
||
73. satır: | 73. satır: | ||
«له الملكُ، وله الحمدُ، وله الحكمُ وإليه تُرجعون ». فيلبس لباسَ عبوديتِه الحقّة، ويرتقي إلى مقامِ «أحسن تقويم». | «له الملكُ، وله الحمدُ، وله الحكمُ وإليه تُرجعون ». فيلبس لباسَ عبوديتِه الحقّة، ويرتقي إلى مقامِ «أحسن تقويم». | ||
ولكن إذا نسي « أنا » حكمةَ خلقه، ونظر إلى نفسه بالمعنى الاسمي، تاركا وظيفتَه الفطرية، معتقدا بنفسه أنه المالكُ، فقد خان الأمانةَ، ودخل ضمن النذير الإلهي: ﴿ وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسّٰيهَا ﴾ (الشمس:١٠). | |||
وهكذا فإن إشفاقَ السماوات والأرض والجبال من حمل الأمانة، ورهبَتهن من شركٍ موهوم مفتَرض، إنما هو من هذا الوجه من «الأنانية» التي تُولِّد جميعَ أنواع الشرك والشرور والضلالات. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme