İçeriğe atla

Otuzuncu Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

Otuzuncu Söz/ar (kaynağı gör)

10.41, 5 Ocak 2024 tarihindeki hâli

536 bayt eklendi ,  5 Ocak 2024
"وقد أثبتنا بقطعية تامة مدى تفاهة تلك الأسس ومدى فسادها في رسائل كثيرة ولا سيما في «الكلمات» وبالأخص في «الكلمة الثانية عشرة» و«الخامسة والعشرين» الخاصة بالمعجزات القرآنية. ولقد اعتقد عظماءُ الفلسفة وروادُها ودهاتُها، أمثال: أفلاطون(∗) وأرسطو(∗) واب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
GörselVikimetin
Değişiklik özeti yok
("وقد أثبتنا بقطعية تامة مدى تفاهة تلك الأسس ومدى فسادها في رسائل كثيرة ولا سيما في «الكلمات» وبالأخص في «الكلمة الثانية عشرة» و«الخامسة والعشرين» الخاصة بالمعجزات القرآنية. ولقد اعتقد عظماءُ الفلسفة وروادُها ودهاتُها، أمثال: أفلاطون(∗) وأرسطو(∗) واب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
121. satır: 121. satır:
أما الوجه الثاني: فقد اتخذته الفلسفةُ، وقد نظرت إلى «أنا» بالمعنى الاسمي. أي تقول: إنّ «أنا» يدلّ على نفسه بنفسه.. وتقضي أنّ معناه في ذاته، ويعمل لأجل نفسه.. وتتلقى أنّ وجوده أصيل ذاتي -وليس ظلا- أي له ذاتية خاصة به.. وتزعم أنّ له حقا في الحياة، وأنه  مالك حقيقي في دائرة تصرفه، وتظن زعمَها حقيقة ثابتة.. وتفهم أن وظيفته هي الرقي والتكامل الذاتي الناشئ من حب ذاته. وهكذا أسندوا مسلكهم إلى أسس فاسدة كثيرة وبنَوها على تلك الأسس المنهارة الواهية.
أما الوجه الثاني: فقد اتخذته الفلسفةُ، وقد نظرت إلى «أنا» بالمعنى الاسمي. أي تقول: إنّ «أنا» يدلّ على نفسه بنفسه.. وتقضي أنّ معناه في ذاته، ويعمل لأجل نفسه.. وتتلقى أنّ وجوده أصيل ذاتي -وليس ظلا- أي له ذاتية خاصة به.. وتزعم أنّ له حقا في الحياة، وأنه  مالك حقيقي في دائرة تصرفه، وتظن زعمَها حقيقة ثابتة.. وتفهم أن وظيفته هي الرقي والتكامل الذاتي الناشئ من حب ذاته. وهكذا أسندوا مسلكهم إلى أسس فاسدة كثيرة وبنَوها على تلك الأسس المنهارة الواهية.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وقد أثبتنا بقطعية تامة مدى تفاهة تلك الأسس ومدى فسادها في رسائل كثيرة ولا سيما في «الكلمات» وبالأخص في «الكلمة الثانية عشرة» و«الخامسة والعشرين» الخاصة بالمعجزات القرآنية.
O esasat, ne kadar esassız ve çürük olduğunu sair risalelerimde ve bilhassa Sözlerde hususan On İkinci ve Yirmi Beşinci Sözlerde kat’î ispat etmişiz. Hattâ silsile-i felsefenin en mükemmel fertleri ve o silsilenin dâhîleri olan Eflatun ve Aristo, İbn-i Sina ve Farabi gibi adamlar “İnsaniyetin gayetü’l-gayatı, teşebbüh-ü bi’l-Vâcib’dir.” yani Vâcibü’l-vücud’a benzemektir, deyip firavunane bir hüküm vermişler ve enaniyeti kamçılayıp şirk derelerinde serbest koşturarak esbab-perest, sanem-perest, tabiat-perest, nücum-perest gibi çok enva-ı şirk taifelerine meydan açmışlar. İnsaniyetin esasında münderic olan acz ve zaaf, fakr u ihtiyaç, naks ve kusur kapılarını kapayıp ubudiyetin yolunu seddetmişler. Tabiata saplanıp, şirkten tamamen çıkamayıp şükrün geniş kapısını bulamamışlar.
 
</div>
ولقد اعتقد عظماءُ الفلسفة وروادُها ودهاتُها، أمثال: أفلاطون(∗) وأرسطو(∗) وابن سينا والفارابي(∗) -بناء على تلك الأسس الفاسدة- بأن الغاية القصوى لكمال الإنسانية هي «التشبّه بالواجب»! أي بالخالق جلّ وعلا، فأطلقوه حُكما فرعونيا طاغيا، ومهّدوا الطريقَ لكثير من الطوائف المتلبسة بأنواع من الشرك، أمثال: عَبدة الأسباب وعَبدة الأصنام وعبدة الطبيعة وعبدة النجوم، وذلك بتهييجهم «الأنانية» لتجري طليقة في أودية الشرك والضلالة. فسدّوا سبيل العبودية إلى الله، وغلّقوا أبواب العجز والضعف والفقر والحاجة والقصور والنقص المندرجة في فطرة الإنسان، فَضلُّوا في أوحال الطبيعة ولم يَنجُوْا من حمأةِ الشرك كليا ولا اهتدوا إلى باب الشكر الواسع.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
"https://risale.site/index.php/Özel:MobileDiff/61923" sayfasından alınmıştır