İçeriğe atla

Otuz Birinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ومثلما أخرج ذلك النورُ الكائناتِ من أوضاعٍ أليمة موهومة، أخرجَ الإنسانَ العاجزَ أمام أعداءٍ لا حدّ لهم، الفقيرَ إلى حـاجات لا نـهاية لها من أوضاع فانية ضالة يتخبط فيها. فكشف عن صورته الحقيقية بأنه معجزة من معجزات قدرة الله سبحانه، ومخلوقُه الذي هو في..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("الثمرة الأولى" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ومثلما أخرج ذلك النورُ الكائناتِ من أوضاعٍ أليمة موهومة، أخرجَ الإنسانَ العاجزَ أمام أعداءٍ لا حدّ لهم، الفقيرَ إلى حـاجات لا نـهاية لها من أوضاع فانية ضالة يتخبط فيها. فكشف عن صورته الحقيقية بأنه معجزة من معجزات قدرة الله سبحانه، ومخلوقُه الذي هو في..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
410. satır: 410. satır:
هي رؤيةُ حقائق الأركان الإيمانية، رؤية عين وبصر، أي رؤيةُ الملائكةِ والجنة والآخرة، بل حتى رؤيةُ الذات الجليلة، فهذه الرؤية والمشاهَدة الحقة وهَبَت للكائنات أجمع وللبشريةِ خاصةً خزينةً عظيمة لا تنفد، ونورا أزليا لا يخبو، وهديةً أبدية ثمينة لا تُقدّر بثمن؛ إذ أخرج ذلك النورُ الكائناتِ قاطبةً مما يُتوَهم أنها تتردى في أوضاع فانية زائلة مضطربة أليمة.. وأظهرَها على حقيقتها أنها كتابات صمدانية، ورسائلُ ربانية قدسية، ومرايا جميلة تعكس جمال الأحدية. مما أدخل السرورَ والفرح في قلوب جميع ذوي الشعور بل أبهج الكائناتِ كلَّها..
هي رؤيةُ حقائق الأركان الإيمانية، رؤية عين وبصر، أي رؤيةُ الملائكةِ والجنة والآخرة، بل حتى رؤيةُ الذات الجليلة، فهذه الرؤية والمشاهَدة الحقة وهَبَت للكائنات أجمع وللبشريةِ خاصةً خزينةً عظيمة لا تنفد، ونورا أزليا لا يخبو، وهديةً أبدية ثمينة لا تُقدّر بثمن؛ إذ أخرج ذلك النورُ الكائناتِ قاطبةً مما يُتوَهم أنها تتردى في أوضاع فانية زائلة مضطربة أليمة.. وأظهرَها على حقيقتها أنها كتابات صمدانية، ورسائلُ ربانية قدسية، ومرايا جميلة تعكس جمال الأحدية. مما أدخل السرورَ والفرح في قلوب جميع ذوي الشعور بل أبهج الكائناتِ كلَّها..


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ومثلما أخرج ذلك النورُ الكائناتِ من أوضاعٍ أليمة موهومة، أخرجَ الإنسانَ العاجزَ أمام أعداءٍ لا حدّ لهم، الفقيرَ إلى حـاجات لا نـهاية لها من أوضاع فانية ضالة يتخبط فيها. فكشف عن صورته الحقيقية بأنه معجزة من معجزات قدرة الله سبحانه، ومخلوقُه الذي هو في أحسن تقويم، ونسخة جامعة من رسائله الصمدانية، ومخاطَب مُدرِكٌ لسلطان الأزل والأبد وعبدُه الخاص، ومستحسِنُ كمالاته وخليلُه المحبوب، والمعجَبُ بجمالِه المقدس وحبيبُه، والضيفُ المكرّم لديه والمرشّحُ لجنته الباقية.
Hem o nur ve o meyve ile beşeri müşevveş, perişan, âciz, fakir, hâcatı hadsiz, a’dası nihayetsiz ve fâni, bekasız bir vaziyet-i dalaletkâraneden o insanı o nur, o meyve-i kudsiye ile ahsen-i takvimde bir mu’cize-i kudret-i Samedaniyesi ve mektubat-ı Samedaniyenin bir nüsha-i câmiası ve Sultan-ı ezel ve ebed’in bir muhatabı, bir abd-i hâssı, kemalâtının istihsancısı, halili ve cemalinin hayretkârı, habibi ve cennet-i bâkiyesine namzet bir misafir-i azizi suret-i hakikisinde göstermiş. İnsan olan bütün insanlara, nihayetsiz bir sürur, hadsiz bir şevk vermiştir.
 
</div>
فيا له من سرورٍ بالغ لا منتهى له، وشوقٍ عارم لا غايةَ له يمنحُه هذا النور لكل من يعتبر نفسه إنسانا!


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">