64.622
düzenleme
On Altıncı Mektup/ar: Revizyonlar arasındaki fark
"والشاهد الصادق القاطع على هذا: إنني منذ ثماني سنوات لم أَقرأ جريدة واحدة ولم استمع إليها من أحد قط، فليبرز أحدُهم ويدّعى أنني قد قرأتُ أو استمعت إلى جريدة من أحد. بينما كان «سعيد القديم» يقرأ حوالي ثماني جرائد يومياً قبل ثماني سنوات." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وكذا فالذي يخوض غمار السياسة إما أن يكونَ موافقاً لسياسة الدولة أو معارضاً لها، فإن كنتُ موافقاً فالتدخل فيها بالنسبة إليّ فضول ولا يعنيني بشيء، حيث إنني لست موظفاً في الدولة ولا نائباً في برلمانها، فلا معنى عندئذٍ لممارستي الأمور السياسية، وهم ليسوا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("والشاهد الصادق القاطع على هذا: إنني منذ ثماني سنوات لم أَقرأ جريدة واحدة ولم استمع إليها من أحد قط، فليبرز أحدُهم ويدّعى أنني قد قرأتُ أو استمعت إلى جريدة من أحد. بينما كان «سعيد القديم» يقرأ حوالي ثماني جرائد يومياً قبل ثماني سنوات." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
| 24. satır: | 24. satır: | ||
والشاهد الصادق القاطع على هذا: إنني منذ ثماني سنوات لم أَقرأ جريدة واحدة ولم استمع إليها من أحد قط، فليبرز أحدُهم ويدّعى أنني قد قرأتُ أو استمعت إلى جريدة من أحد. بينما كان «سعيد القديم» يقرأ حوالي ثماني جرائد يومياً قبل ثماني سنوات. | والشاهد الصادق القاطع على هذا: إنني منذ ثماني سنوات لم أَقرأ جريدة واحدة ولم استمع إليها من أحد قط، فليبرز أحدُهم ويدّعى أنني قد قرأتُ أو استمعت إلى جريدة من أحد. بينما كان «سعيد القديم» يقرأ حوالي ثماني جرائد يومياً قبل ثماني سنوات. | ||
ثم إنه منذ خمس سنوات تُراقَب أحوالي بدقائقها. فليدّع أحد أنه قد بدر مني ما يُشم منه شيءٌ من السياسة. علماً أنَّ شخصاً ذا أعصاب متوفزة مثلي، ولا علاقة له مع أحد، ويجد أعظمَ الحِيل في ترك الحِيلة حسب القاعدة: «إنما الحِيلة في ترك الحِيل» فمَنْ كان حالُه هكذا لا يمكن أن يستر فكره ثمانية أيام، وليست ثمانيةَ أعوام. إذ لو كانت له رغبة ولهفة في السياسة لكانت تدوي دويَّ المدافع، ولا تدع حاجةً إلى تحريات أو تدقيقات. | |||
< | <span id="İkinci_Nokta"></span> | ||
== | == النقطة الثانية == | ||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | ||