İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"محمد فيضي باموقجي الموقوف في سجن أفيون من قسطموني" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إنني أكنّ لعلّامة الزمان هذا أخلصَ آيات التقدير والاحترام لأنه استطاع بفيوضاته العلمية وبحقائق آثاره السامية التي تناهز المائة والثلاثين كتابا مساعدتي في المضي في طريق العلم والإيمان وسأظل أحمل له هذا التقدير إلى الأبد إن شاء الله." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("محمد فيضي باموقجي الموقوف في سجن أفيون من قسطموني" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
2.910. satır: 2.910. satır:
إنني أكنّ لعلّامة الزمان هذا أخلصَ آيات التقدير والاحترام لأنه استطاع بفيوضاته العلمية وبحقائق آثاره السامية التي تناهز المائة والثلاثين كتابا مساعدتي في المضي في طريق العلم والإيمان وسأظل أحمل له هذا التقدير إلى الأبد إن شاء الله.
إنني أكنّ لعلّامة الزمان هذا أخلصَ آيات التقدير والاحترام لأنه استطاع بفيوضاته العلمية وبحقائق آثاره السامية التي تناهز المائة والثلاثين كتابا مساعدتي في المضي في طريق العلم والإيمان وسأظل أحمل له هذا التقدير إلى الأبد إن شاء الله.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ومع أن التحريات استمرت لمدة أشهر لإثبات التهمة الموجهة إليّ من قبل الادعاء العام حول «استغلال الدين والمشاعر الدينية لغرض إنشاء جمعية سرية مخلة بأمن الدولة» إلّا أن هذه التحقيقات لم تسفر عن شيء، ذلك لأن مثل هذه الجمعية لاوجود لها، ولا توجد لنا أية علاقة بأية جمعية. إن علاقتنا الوحيدة هي مع رسائل النور التي دخلت في امتحان صعب في مواجهة قوانين الحكومة الجمهورية، ولكنها حصلت على البراءة من قبل المحاكم ذات الصلاحية، وعلى الاحترام والتوقير من قبل الهيئات المتخصصة، وهذه العلاقة لا تعدّ خيانة للوطن وللأمة بل هي علاقة علمية نافعة للوطن وللأُمة. ولا يوجد أي هدف وأية نيَّة أخرى خارج هذا، وبناءً على ذلك ولكون موضوع براءتنا وإخلاصنا ظاهرا تماما فإننا نطالب محكمتكم العادلة السامية بإصدار قرار براءتنا مثلما فعلت محكمة «دنيزلي» فتَحقق بذلك تجلي العدالةِ.
İddia makamının beni suçlandırmak istediği ve aylardan beri tetkikat ve taharriyat neticesinde hakikatine vâsıl olamadığı “dini ve dinî hissiyatı âlet ederek devletin emniyetini ihlâl edecek bir gizli cemiyet”in ne vücudu var ve ne de böyle bir cemiyetle alâkamız vardır. Yegâne alâkamız, hükûmet-i cumhuriyenin kanunları muvacehesinde en çetin imtihanlarda, en yüksek ehl-i vukuf heyetler tarafından icab eden hürmeti görmüş ve salahiyettar mahkemelerde beraet kazanmış Risale-i Nurlardır. Bu ise vatana ve millete ihanet değil, doğrudan doğruya vatana ve millete nâfi’ ilim uğrunda bir çalışmaktır. Bunun haricinde ne bir siyasî maksat ve ne de başka bir garaz yoktur. Binaenaleyh bu hususta da masumiyet ve samimiyetimiz meydanda olmakla, Denizli mahkemesinde olduğu gibi yüksek mahkeme-i âdilenizden adaletin tecellisiyle beraetimi talep ediyorum.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
محمد فيضي باموقجي
Afyon Cezaevinde mevkuf
 
Kastamonulu '''Mehmed Feyzi Pamukçu'''
الموقوف في سجن أفيون
</div>
 
من قسطموني


<span id="Ahmed_Feyzi’nin_Müdafaasıdır"></span>
<span id="Ahmed_Feyzi’nin_Müdafaasıdır"></span>