İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"٢- إنني أشهد أنه عندما كنت أدرُس في معهد «كول كوي» في «قسطموني» فإن بعض المعلمين كانوا يلقنوننا دروسا إلحادية ويقولون لنا: إن محمدا ﷺ -حاشاه- هو الذي كتب القرآن الكريم، وأن الإسلام في حكم المَلْغيّ، وأن المدنية تسير في طريق التقدم، لذا فإن من الخطأ الكب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ومع أنني ذكرت أن تتلمذي على رسائل النور يعد أكبر فضل إلهي، وأنني أحمد الله تعالى وأشكره شكرا دائما إذ أحسن بي هذه النعمة التي أسبغها على شخص فقير ومسكين مثلي، ومع ذلك فقد تم إصدار حكم بعقوبتي لأنهم عدّوا ارتباطي بالإيمان وبالإسلام جُرما دون أن يستندوا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("٢- إنني أشهد أنه عندما كنت أدرُس في معهد «كول كوي» في «قسطموني» فإن بعض المعلمين كانوا يلقنوننا دروسا إلحادية ويقولون لنا: إن محمدا ﷺ -حاشاه- هو الذي كتب القرآن الكريم، وأن الإسلام في حكم المَلْغيّ، وأن المدنية تسير في طريق التقدم، لذا فإن من الخطأ الكب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
2.800. satır: 2.800. satır:
ومع أنني ذكرت أن تتلمذي على رسائل النور يعد أكبر فضل إلهي، وأنني أحمد الله تعالى وأشكره شكرا دائما إذ أحسن بي هذه النعمة التي أسبغها على شخص فقير ومسكين مثلي، ومع ذلك فقد تم إصدار حكم بعقوبتي لأنهم عدّوا ارتباطي بالإيمان وبالإسلام جُرما دون أن يستندوا إلى أي قانون وإلى أي دليل، فخالَفوا الحق والحقيقة مخالفة تامة وصريحة.
ومع أنني ذكرت أن تتلمذي على رسائل النور يعد أكبر فضل إلهي، وأنني أحمد الله تعالى وأشكره شكرا دائما إذ أحسن بي هذه النعمة التي أسبغها على شخص فقير ومسكين مثلي، ومع ذلك فقد تم إصدار حكم بعقوبتي لأنهم عدّوا ارتباطي بالإيمان وبالإسلام جُرما دون أن يستندوا إلى أي قانون وإلى أي دليل، فخالَفوا الحق والحقيقة مخالفة تامة وصريحة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
٢- إنني أشهد أنه عندما كنت أدرُس في معهد «كول كوي» في «قسطموني» فإن بعض المعلمين كانوا يلقنوننا دروسا إلحادية ويقولون لنا: إن محمدا ﷺ -حاشاه- هو الذي كتب القرآن الكريم، وأن الإسلام في حكم المَلْغيّ، وأن المدنية تسير في طريق التقدم، لذا فإن من الخطأ الكبير ومن الرجعية اتباع القرآن الكريم، حتى إن أحد المعلمين قال لنا في أحد الأيام:
2- Ben şahidim ki ben, Kastamonu Gölköy Enstitüsünde okurken bazı muallimler tarafından bize dinsizlik dersi verilmişti. Hâşâ, Hazret-i Kur’an’ı Hazret-i Peygamber’in yazdığını ve İslâmiyet’in artık mülga olunacağını, medeniyetin ilerlediğini, bu asırda Kur’an’a ittiba etmek büyük bir hata ve gerilik olduğunu, hattâ bir gün bir muallimin yaptığı gibi İslâmlar namaz kıldıkları ve âhireti düşündükleri için daima muzdarip bir halde, ömürleri elem içinde geçtiğini ve İslâm camilerinde daima bir ölgünlük havası estiğini, Hristiyanların kiliselerinde ise daima neşe ve canlı hayat bulunduğunu ve Hristiyanlar çalgı vesaire gibi eğlencelerle hayatın tadını alıp ömürlerini neşe içinde geçirdiklerini söylüyorlar. Kalplerimizdeki iman ve İslâmiyet bağlarını koparmaya ve onun yerinde inkâr ve küfür yerleştirmeye çalışıyorlardı.
 
</div>
«إن المسلمين يقضون حياتهم في ألم وفي عذاب دائم لأنهم يصلون ويذكرون الآخرة. وأن جوا من الكآبة يسود جوامع الإسلام على الدوام، بينما يقضي النصارى حياتهم في نشوة دائمة وفي جو من الموسيقى واللهو».
 
لقد كانوا يحاولون أن يقطعوا كل ما يربط بين قلوبنا وبين الإيمان والإسلام من روابط، وأن يُحِلّوا فيها بدلا منهما الكفر والإلحاد.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">