İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وهكذا تلقفتْها الأيدي الأمينة بالاستنساخ والنشر، فأيقنت أن هذا تسخير رباني وسَوق إلهي لحفظ إيمان المسلمين. فلا يستطيع أحد أن يمنع ذلك التسخير والسوق الإلهي، فاستشعرت بضرورة تشجيع كل مَن يعمل في هذه السبيل امتثالا بما يأمرني به ديني. فهذه الرسائل التي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أخذتني الأقدار نفيا من مدينة إلى أخرى.. وفي هذه الأثناء تولدتْ من صميم قلبي معانٍ جليلة نابعة من فيوضات القرآن الكريم.. أمليتها على مَن حولي من الأشخاص، تلك الرسائل التي أطلقت عليها اسم «رسائل النور». إنها انبعثت حقا من نور القرآن الكريم. لذا نبع هذا الا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وهكذا تلقفتْها الأيدي الأمينة بالاستنساخ والنشر، فأيقنت أن هذا تسخير رباني وسَوق إلهي لحفظ إيمان المسلمين. فلا يستطيع أحد أن يمنع ذلك التسخير والسوق الإلهي، فاستشعرت بضرورة تشجيع كل مَن يعمل في هذه السبيل امتثالا بما يأمرني به ديني. فهذه الرسائل التي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
816. satır: 816. satır:
أخذتني الأقدار نفيا من مدينة إلى أخرى.. وفي هذه الأثناء تولدتْ من صميم قلبي معانٍ جليلة نابعة من فيوضات القرآن الكريم.. أمليتها على مَن حولي من الأشخاص، تلك الرسائل التي أطلقت عليها اسم «رسائل النور». إنها انبعثت حقا من نور القرآن الكريم. لذا نبع هذا الاسم من صميم وجداني، فأنا على قناعة تامة ويقين جازم بأن هذه الرسائل ليست مما مضغته أفكاري وإنما هي إلهام إلهيّ أفاضه الله سبحانه على قلبي من نور القرآن الكريم، فباركتُ كل من استنسخها، لأنني على يقين أن لا سبيل إلى حفظ إيمان الآخرين غير هذه السبيل فلا تُمنَع تلك الفيوضات عن المحتاجين إليها.
أخذتني الأقدار نفيا من مدينة إلى أخرى.. وفي هذه الأثناء تولدتْ من صميم قلبي معانٍ جليلة نابعة من فيوضات القرآن الكريم.. أمليتها على مَن حولي من الأشخاص، تلك الرسائل التي أطلقت عليها اسم «رسائل النور». إنها انبعثت حقا من نور القرآن الكريم. لذا نبع هذا الاسم من صميم وجداني، فأنا على قناعة تامة ويقين جازم بأن هذه الرسائل ليست مما مضغته أفكاري وإنما هي إلهام إلهيّ أفاضه الله سبحانه على قلبي من نور القرآن الكريم، فباركتُ كل من استنسخها، لأنني على يقين أن لا سبيل إلى حفظ إيمان الآخرين غير هذه السبيل فلا تُمنَع تلك الفيوضات عن المحتاجين إليها.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وهكذا تلقفتْها الأيدي الأمينة بالاستنساخ والنشر، فأيقنت أن هذا تسخير رباني وسَوق إلهي لحفظ إيمان المسلمين. فلا يستطيع أحد أن يمنع ذلك التسخير والسوق الإلهي، فاستشعرت بضرورة تشجيع كل مَن يعمل في هذه السبيل امتثالا بما يأمرني به ديني. فهذه الرسائل التي تربو على المائة والثلاثين رسالة لا تبحث بحثا مقصودا عن أمور الدنيا والسياسة، وإنما تخص كليا أمور الآخر ة والإيمان.
Bu risalelerim, birtakım iman sahipleri tarafından birbirinden alınarak istinsah edildi. Bana böyle bir kanaat verdi ki Müslümanların zedelenen imanlarını takviye için bir sevk-i İlahîdir. Bu sevk-i İlahîye hiçbir sahib-i iman mani olamayacağı gibi teşvike de dinen mecbur bulunduğumu hissettim. Zaten bugüne kadar yüz otuzu bulan bu risaleler tamamen âhiret ve iman bahislerine ait olup siyasetten ve dünyadan kasdî olarak bahsetmez.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وعلى الرغم من كل هذا فقد أصبحت الشغل الشاغل للانتهازيين والمتصيدين في الماء العكر حتى أوقفتني السلطات في كل من «أسكي شهر» و«قسطموني» و«دنيزلي».. وأجرت المحاكمُ تدقيقات علمية على الرسائل. قام بها خبراء متخصصون، إلّا أن الحقيقة -بفضل الله سبحانه- كانت تتجلى بنصاعتها دوما، وتتبوأ العدالة مكانتها اللائقة بها. بيد أن هؤلاء المتربصين للفرص المتصيدين في الماء العكر لم يسأموا أبدا، بل تسببوا في اعتقالي في هذه المرة، وأتوا بي إلى «أفيون» يسندون إليَّ التهم الآتية وأنا رهن التوقيف للاستجواب:
Buna rağmen birtakım fırsat düşkünlerinin de iştigal mevzuu oldu. Üzerinde tetkikat yapılarak Eskişehir, Kastamonu, Denizli’de tevkif edildim; muhakemeler oldu. Neticede hakikat tecelli etti, adalet yerini buldu. Fakat bu düşkünler bir türlü usanmadılar. Bu defa da beni tevkif ederek Afyon’a getirmişlerdir. Mevkufum, isticvab altındayım. Bana şunları isnad ediyorlar:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">