İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"أولاها أُخطِرَ إلى قلبي: أن في عدم لقائنا -في سجن التجريد المطلق- لقاءً حرا بإخوتي الذين أُحبهم أكثر من روحي، فيه مصلحةٌ وعناية إلهية. ذلك لأن كثيرا من إخواننا في الآخرة ممن كان يصرف خمسين ليرة للمجيء إلى «أميرداغ» لأجل لقاء يدوم خمسين دقيقة وأحيانا عشر..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وكذا لا تضجروا يا إخوتي ولا تقلقوا ولا تيأسوا فإن العناية الإلهية ستسعفنا سريعا بمضمون الآية الكريمة: ﴿ اِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾ (الشرح:٦)." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("أولاها أُخطِرَ إلى قلبي: أن في عدم لقائنا -في سجن التجريد المطلق- لقاءً حرا بإخوتي الذين أُحبهم أكثر من روحي، فيه مصلحةٌ وعناية إلهية. ذلك لأن كثيرا من إخواننا في الآخرة ممن كان يصرف خمسين ليرة للمجيء إلى «أميرداغ» لأجل لقاء يدوم خمسين دقيقة وأحيانا عشر..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
303. satır: 303. satır:
</div>
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
باسمه سبحانه
بِاس۟مِهٖ سُب۟حَانَهُ
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<span id="Aziz,_sıddık_kardeşlerim!"></span>
=== Aziz, sıddık kardeşlerim! ===
=== إخوتي الأعزاء الأوفياء! ===
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
لقد آن أوان بيان حالتين غريبتين من أحوالي:
Garib ve latîf iki halimi beyan etmek lâzım geldi:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أولاها
'''Birincisi:''' Benim tecrid-i mutlakta sizin gibi canımdan ziyade sevdiğim kardeşlerimle serbest görüşemediğimde bir inayet-i İlahiye ve bir maslahat bulunduğu kalbime ihtar edildi. Çünkü elli lirayı yolda sarf edip görüşmek için Emirdağı’na gelerek elli dakika, bazı on dakika, bazı hiç görüşmeden giden çok âhiret kardeşlerimiz, birer bahane ile kendilerini bu Medrese-i Yusufiyeye atacaklardı. Benim dar vaktim ve inzivadan gelen halet-i ruhiyem bıraksa o fedakâr dostlar ile tam sohbet etmeye hizmet-i Nuriye müsaade etmezdi.
 
</div>
أُخطِرَ إلى قلبي: أن في عدم لقائنا -في سجن التجريد المطلق- لقاءً حرا بإخوتي الذين أُحبهم أكثر من روحي، فيه مصلحةٌ وعناية إلهية. ذلك لأن كثيرا من إخواننا في الآخرة ممن كان يصرف خمسين ليرة للمجيء إلى «أميرداغ» لأجل لقاء يدوم خمسين دقيقة وأحيانا عشر دقائق وأحيانا يرجع خائبا دون لقاء.. كانوا يُلْقُون أنفسهم إلى هذه «المدرسة اليوسفية» بحجة بسيطة.
 
فلو كان وقتي الضيق وحالتي الروحية النابعة من الانزواء يسمحان بذلك فإن الخدمة النورية ما كانت لتسمح بالمجالسة التامة والمحاورة الكاملة مع أولئك الأصحاب الأوفياء.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">