İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثالثا: لا تقلقوا يا إخوتي ولا تيأسوا فإن الوالي السابق الذي كان يحيك المؤامرات ويدبر الدسائس ضدنا طوال سنتين قد ولّى بفضل العناية الإلهية. ولربما قد خفف وزير الداخلية الهجوم علينا لسببين: أنه من بلدتي. وأن أجداده أهل دين حقا." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ثانيا: إن هذا التعدي السافر الواسع النطاق والهجوم الشديد الظالم، قد خف حاليا من العشرين إلى الواحد فلقد جمعوا بضعة أشخاص بدلا من ألوف الخواص -من طلاب النور- وجمعوا عددا محدودا من إخوة جدد بدلا من مئات الألوف من المهتمين بالرسائل المرتبطين بها. مما يعني..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ثالثا: لا تقلقوا يا إخوتي ولا تيأسوا فإن الوالي السابق الذي كان يحيك المؤامرات ويدبر الدسائس ضدنا طوال سنتين قد ولّى بفضل العناية الإلهية. ولربما قد خفف وزير الداخلية الهجوم علينا لسببين: أنه من بلدتي. وأن أجداده أهل دين حقا." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
258. satır: 258. satır:
ثانيا: إن هذا التعدي السافر الواسع النطاق والهجوم الشديد الظالم، قد خف حاليا من العشرين إلى الواحد فلقد جمعوا بضعة أشخاص بدلا من ألوف الخواص -من طلاب النور- وجمعوا عددا محدودا من إخوة جدد بدلا من مئات الألوف من المهتمين بالرسائل المرتبطين بها. مما يعني أن المصيبة قد تحولت إلى أخف حالاتها بالعناية الإلهية.
ثانيا: إن هذا التعدي السافر الواسع النطاق والهجوم الشديد الظالم، قد خف حاليا من العشرين إلى الواحد فلقد جمعوا بضعة أشخاص بدلا من ألوف الخواص -من طلاب النور- وجمعوا عددا محدودا من إخوة جدد بدلا من مئات الألوف من المهتمين بالرسائل المرتبطين بها. مما يعني أن المصيبة قد تحولت إلى أخف حالاتها بالعناية الإلهية.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثالثا: لا تقلقوا يا إخوتي ولا تيأسوا فإن الوالي السابق الذي كان يحيك المؤامرات ويدبر الدسائس ضدنا طوال سنتين قد ولّى بفضل العناية الإلهية.
'''Sâlisen:''' İnayet-i Rabbaniye ile, iki sene aleyhimizde plan çeviren sâbık vali def’oldu ve aleyhimizde pek ziyade evhamlandırılan Dâhiliye Vekilinin hemşehriliği ve nesilce cedleri ziyade dindarlık cihetiyle bu dehşetli hücumu pek çok hafifleştirdiğine kuvvetli bir ihtimal var. Onun için meyus olmayınız ve telaş etmeyiniz.
 
</div>
ولربما قد خفف وزير الداخلية الهجوم علينا لسببين: أنه من بلدتي. وأن أجداده أهل دين حقا.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">