İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثالثا: علينا الشكر لله على ظروفنا العصيبة هذه في السجن وذلك لما فيها من زيادة الثواب حسب المشقة. ونسعى في الوقت نفسه لأداء وظيفتنا التي هي خدمة الإيمان بإخلاص. أما التوفيق في أعمالنا أو الحصول على نتائج خيّرة فيها فموكولة إلى الله سبحانه وتعالى ولا نتدخ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("=== إخوتي الأعزاء الأوفياء! ===" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ثالثا: علينا الشكر لله على ظروفنا العصيبة هذه في السجن وذلك لما فيها من زيادة الثواب حسب المشقة. ونسعى في الوقت نفسه لأداء وظيفتنا التي هي خدمة الإيمان بإخلاص. أما التوفيق في أعمالنا أو الحصول على نتائج خيّرة فيها فموكولة إلى الله سبحانه وتعالى ولا نتدخ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
226. satır: 226. satır:
=== إخوتي الأعزاء الأوفياء! ===
=== إخوتي الأعزاء الأوفياء! ===


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أولا: حمدا لله بما لا يحدّ من الحمد لله، لقد ظهر في الساحة روّادٌ معنويون من المفتين والوعاظ والأئمة والعلماء، الذين هم الأصحاب الحقيقيون لرسائل النور، حيث كان الشباب والمعلمون والطلاب هم طلبة النور الغيارى لحد الآن.
'''Evvela:''' Hadsiz şükrederim ki Risale-i Nur’un hakiki sahipleri olan müftüler, vaizler, imamlar, hocalardan manevî kahramanlar meydana çıktılar. Şimdiye kadar Nur’un fedakârları; gençler, mektepliler, muallimler idi. Bin bârekellah Edhem İbrahimler, Ali Osmanlar ehl-i medresenin yüzlerini ak ettiler, çekingenliklerini cesarete çevirdiler.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فألف ألف تهنئة وبارك الله فيكم يا أدهم وإبراهيم وعلي وعثمان.. فلقد بيّضتم وجوه أهل المدارس الشرعية، وحوّلتم إحجامهم وترددهم إلى شجاعة وإقدام.
'''Sâniyen:''' Hâlisane faaliyetlerinden ve heyecanlarından neş’et eden bu hâdiseden teessüf etmesinler. Çünkü Denizli hapsi netice itibarıyla, ihtiyatsız hareket edenleri tebrik ettirdi. Zahmet pek az, faide-i maneviye pek çok oldu. İnşâallah bu üçüncü Medrese-i Yusufiye, ikinciden geri kalmayacak.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثانيا: ما ينبغي أن يتأسف ويندَم أولئك الذين ولّدوا هذه الحادثة من جراء فعالياتهم وانفعالاتهم الخالصة لله. لأن سجن «دنيزلي» قد بارك الذين لم يأخذوا الحذر في أعمالهم من حيث النتيجة، حيث التعب قليل والفائدة المعنوية عظيمة جدا. نسأل الله أن لا تكون هذه «المدرسة اليوسفية الثالثة» قاصرة عن التي قبلها.
'''Sâlisen:''' Meşakkat derecesinde sevabın ziyadeleşmesi cihetinde, bu şiddetli hale şükretmeliyiz. '''Vazifemiz olan hizmet-i imaniyeyi ihlasla yapmaya çalışmalı, vazife-i İlahiye olan muvaffakiyet ve hayırlı neticeleri vermek cihetine karışmamalıyız.''' خَي۟رُ ال۟اُمُورِ اَح۟مَزُهَا deyip bu çilehanedeki sıkıntılara sabır içinde şükretmeliyiz. Amelimizin makbuliyetine bir alâmet ve kudsî mücahedemizin imtihanında tam bir şehadetname almamıza bir emaredir bilmeliyiz.
 
</div>
ثالثا: علينا الشكر لله على ظروفنا العصيبة هذه في السجن وذلك لما فيها من زيادة الثواب حسب المشقة. ونسعى في الوقت نفسه لأداء وظيفتنا التي هي خدمة الإيمان بإخلاص. أما التوفيق في أعمالنا أو الحصول على نتائج خيّرة فيها فموكولة إلى الله سبحانه وتعالى ولا نتدخل فيها، بل نظل صابرين شاكرين لله إزاء هذه المعتكفات قائلين: خير الأمور أحمزها.
 
وعلينا أن نعلم أن هذه الحادثة ما هي إلّا علامة على قبول أعمالنا، وهي وثيقة وأمارة على اجتيازنا الامتحان في جهادنا المقدس.


<span id="Başta_müdür_olarak_hapsin_heyet-i_idaresine_sureten_ehemmiyetsiz_fakat_bence_çok_ehemmiyetli_bir_maruzatım_var."></span>
<span id="Başta_müdür_olarak_hapsin_heyet-i_idaresine_sureten_ehemmiyetsiz_fakat_bence_çok_ehemmiyetli_bir_maruzatım_var."></span>