İçeriğe atla

On Dördüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وهكذا أشار ﷺ بقوله: «على الثور والحوت» إلى هذه الحقيقة العظيمة التي ستظهر في المستقبل وتتوضح.. وأشار به إلى حركة الأرض وسياحتها.. ورمزَ به إلى أن البروج السماوية الحقيقية والعاملة هي التي في مدار الأرض السنوي، والأرضُ هي القائمة بالوظيفة والسياحة في تل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("البر والبحر، أي اليابسة والماء. فالذي يُعَمِّر البحرَ أو الماء هو الحوت أو السمك، أما الذي يُعَمِّر البرَّ والتراب فهو الثور، حيث إن مدار حياة الإنسان على الزراعة المحمولة على كاهل الثور. فالمَلكان الموكلان بالأرض إذن هما قائدان لها ومشرفان عليها، لذ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وهكذا أشار ﷺ بقوله: «على الثور والحوت» إلى هذه الحقيقة العظيمة التي ستظهر في المستقبل وتتوضح.. وأشار به إلى حركة الأرض وسياحتها.. ورمزَ به إلى أن البروج السماوية الحقيقية والعاملة هي التي في مدار الأرض السنوي، والأرضُ هي القائمة بالوظيفة والسياحة في تل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
95. satır: 95. satır:
أما علمُ الفلك الحاضر فيرى أنَّ الشمس لا تدور حول الأرض، بل الأرضُ تدور حولها. أي يعطل العمل في تلك البروج، فلابد أنَّ لتلك البروج العاطلة عن العمل والدوائر الهائلة دوائر بمقياس أصغر في مدار الأرض السنوي، أي أصبحت البروجُ السماوية تتمثل في مدار الأرض السنوي، وعندئذ تدخل الأرضُ كل شهر في ظل أحد البروج وتكون ضمن انعكاسه، فكأن مدار الأرض السنوي مرآة تتمثل فيها صورة البروج السماوية.
أما علمُ الفلك الحاضر فيرى أنَّ الشمس لا تدور حول الأرض، بل الأرضُ تدور حولها. أي يعطل العمل في تلك البروج، فلابد أنَّ لتلك البروج العاطلة عن العمل والدوائر الهائلة دوائر بمقياس أصغر في مدار الأرض السنوي، أي أصبحت البروجُ السماوية تتمثل في مدار الأرض السنوي، وعندئذ تدخل الأرضُ كل شهر في ظل أحد البروج وتكون ضمن انعكاسه، فكأن مدار الأرض السنوي مرآة تتمثل فيها صورة البروج السماوية.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وهكذا بناء على هذا الوجه -من المسألة- فقد قال الرسول الأعظم ﷺ كما ذكرنا سابقاً «على الثور» مرة و«على الحوت» مرة أخرى.
İşte bu vechile Resul-i Ekrem aleyhissalâtü vesselâm, sâbıkan zikrettiğimiz gibi bir defa عَلَى الثَّو۟رِ bir defa عَلَى ال۟حُوتِ demiş. Evet, mu’cizü’l-beyan olan lisan-ı nübüvvete yakışır bir tarzda gayet derin ve çok asır sonra anlaşılacak bir hakikate işareten bir defa عَلَى الثَّو۟رِ demiş. Çünkü küre-i arz, o sualin zamanında Sevr Burcu’nun misalinde idi. Bir ay sonra yine sorulmuş عَلَى ال۟حُوتِ demiş. Çünkü o vakit küre-i arz, Hut Burcu’nun gölgesinde imiş.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
نعم إنه حَريٌّ بلسان ذلك النبي الكريم المعجز أنْ يقول مرة: «على الثور» مشيراً به إلى حقيقة عميقة لا تُدرك إلّا بعد قرون عديدة. حيث إن الأرض في تلك الفترة -أي فترة السؤال- كانت في الصورة المثالية لبرج الثور، بينما عندما سُئل ﷺ السؤالَ نفسه بعد شهر قال: «على الحوت» لأن الأرض كانت في ظِل برج الحوت.
İşte istikbalde anlaşılacak bu ulvi hakikate işareten ve küre-i arzın vazifesindeki hareketine ve seyahatine îmaen ve semavî burçlar, güneş itibarıyla muattal ve misafirsiz olduklarına ve hakiki işleyen burçlar ise küre-i arzın medar-ı senevîsinde bulunduğuna ve o burçlarda vazife gören ve seyahat eden küre-i arz olduğuna remzen عَلَى الثَّو۟رِ وَال۟حُوتِ demiştir. وَاللّٰهُ اَع۟لَمُ بِالصَّوَابِ
 
</div>
وهكذا أشار ﷺ بقوله: «على الثور والحوت» إلى هذه الحقيقة العظيمة التي ستظهر في المستقبل وتتوضح.. وأشار به إلى حركة الأرض وسياحتها.. ورمزَ به إلى أن البروج السماوية الحقيقية والعاملة هي التي في مدار الأرض السنوي، والأرضُ هي القائمة بالوظيفة والسياحة في تلك البروج، بينما التي بالنسبة للشمس عاطلة دون أجرام سيارة فيها. والله أعلم بالصواب.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">