İçeriğe atla

On Altıncı Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"بينما كان ينبغي القيامُ بمحاولة، والشروعُ بتدبير، إزاء وضع سياسي مهيّج، في غضون هذين الشهرين، إذ كانت تؤدي تلك المحاولة -باحتمال قوي- إلى ما يفرّحني ويدخل البهجةَ في قلوب الكثيرين من إخوتي المقرّبين؛ لم أَعبأْ بذلك الوضع، بل قمتُ خلافاً له أَحمل فكراً..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أنه ورد في الحديث الشريف ما معناه: أن البلاء ينزل وتقابله الصدقة فتردّه. (<ref>انظر «حول دفع قليل من الصدقة كثيراً من البلاء» العجلوني، كشف الخفاء ٢/ ٣٠</ref>) يتبين من هذا الحديث الشريف: أن المقدَّرات عندما تأتي من الغيب للوقوع، تأتي مرتبطةً ببعض الشروط، فت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("بينما كان ينبغي القيامُ بمحاولة، والشروعُ بتدبير، إزاء وضع سياسي مهيّج، في غضون هذين الشهرين، إذ كانت تؤدي تلك المحاولة -باحتمال قوي- إلى ما يفرّحني ويدخل البهجةَ في قلوب الكثيرين من إخوتي المقرّبين؛ لم أَعبأْ بذلك الوضع، بل قمتُ خلافاً له أَحمل فكراً..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
30. satır: 30. satır:
نعم، إنَّ الدعاء الخالص الذي يرفعه معظمُ أهل السنة والجماعة في رمضان المبارك دفعاً للبدع، كان شرطاً وسبباً مهماً له، ولكن دخولَ البدع في الجوامع في الشهر المبارك مع الأسف حجبت الاستجابةَ والقبول، فلم تفرّج الكربةُ ولم تُكشَف الغمّة؛ إذ كما تدفع الصدقةُ البلاءَ -بدلالة الحديث الشريف- فالدعاءُ الخالص من الأكثرين يجذب الفرجَ العام الشامل. ولكن لأن القوةَ الجاذبة لم تأتِ إلى الوجود، فلم توهب الفَرَجَ والفتحَ.
نعم، إنَّ الدعاء الخالص الذي يرفعه معظمُ أهل السنة والجماعة في رمضان المبارك دفعاً للبدع، كان شرطاً وسبباً مهماً له، ولكن دخولَ البدع في الجوامع في الشهر المبارك مع الأسف حجبت الاستجابةَ والقبول، فلم تفرّج الكربةُ ولم تُكشَف الغمّة؛ إذ كما تدفع الصدقةُ البلاءَ -بدلالة الحديث الشريف- فالدعاءُ الخالص من الأكثرين يجذب الفرجَ العام الشامل. ولكن لأن القوةَ الجاذبة لم تأتِ إلى الوجود، فلم توهب الفَرَجَ والفتحَ.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<span id="İkinci_Meraklı_Sual"></span>
== İkinci Meraklı Sual ==
== السؤال الثاني المثير: ==
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
بينما كان ينبغي القيامُ بمحاولة، والشروعُ بتدبير، إزاء وضع سياسي مهيّج، في غضون هذين الشهرين، إذ كانت تؤدي تلك المحاولة -باحتمال قوي- إلى ما يفرّحني ويدخل البهجةَ في قلوب الكثيرين من إخوتي المقرّبين؛ لم أَعبأْ بذلك الوضع، بل قمتُ خلافاً له أَحمل فكراً في صالح أهل الدنيا الذين يضايقونني! فظلّ البعضُ في حيرة مضاعفة من أَمري، إذ قالوا: إنَّ السياسة التي يتبعها ضدَّك هذا المبتدعُ وثُلَّةٌ من المنافقين الرؤساء، كيف تجدها حتى لا تهاجمها؟
Bu iki ay zarfında heyecanlı bir vaziyet-i siyasiye karşısında bana hem alâkadar olduğum çok kardeşlerime kavî bir ihtimal ile ferah verecek bir teşebbüs etmek lâzımken, o vaziyete hiç ehemmiyet vermeyerek bilakis beni tazyik eden ehl-i dünyanın lehinde olarak bir fikirde bulundum. Bazı zatlar hayret içinde hayrette kaldılar. Dediler ki: “Sana işkence eden bu mübtedi’ ve kısmen münafık baştaki insanların takip ettikleri siyaseti nasıl görüyorsun ki ilişmiyorsun?”
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">