İçeriğe atla

Yirmi Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"أفلا يخجل ويستحي من هذا القول حتى أشد السوفسطائيين بلاهةً؟" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("المحال الأول: ولنوضحه بهذا المثال: تحوي الصيدلية مئات الدوارق والقناني المملوءة بموادَّ كيمياوية متنوعة، وقد احتجنا -لسبب ما- إلى معجون حيوي من تلك الأدوية والمواد لتركيب مادة حيوية خارقة مضادة للسموم.. فلما دخلنا الصيدلية وجدنا فيها أعداداً هائلة من..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("أفلا يخجل ويستحي من هذا القول حتى أشد السوفسطائيين بلاهةً؟" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
79. satır: 79. satır:
والحال أن اجتماع الأسباب المتضادّة والمتباينة فيما بينها، بانتظام تام، وبميزان دقيق وباتفاق كامل في جسم مخلوق صغير -كالذباب مثلاً- هو محال ظاهر إلى حد يرفضه مَن له عقل بمقدار جناح ذبابة، ويُردّه قائلاً: هذا محال.. هذا باطل.. هذا غير ممكن..!
والحال أن اجتماع الأسباب المتضادّة والمتباينة فيما بينها، بانتظام تام، وبميزان دقيق وباتفاق كامل في جسم مخلوق صغير -كالذباب مثلاً- هو محال ظاهر إلى حد يرفضه مَن له عقل بمقدار جناح ذبابة، ويُردّه قائلاً: هذا محال.. هذا باطل.. هذا غير ممكن..!


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ذلك لأنَّ جسم الذباب الصغير ذو علاقة مع أغلب عناصر الكائنات، ومع مظاهرها وأسبابها المادية، بل هو خلاصة مستخلصة منها، فإن لم يُسنَد إيجادُه إلى القدرة الإلهية المطلقة، يلزم أن تكون تلك الأسبابُ المادية حاضرةً ومحتشدة جَنبَ ذلك الجسم مباشرة عند إيجاده، بل يلزم أن تدخل في جسمه الضئيل، بل يجب دخولُها في حجيرة العين التي تمثل نموذج الجسم، ذلك لأنَّ الأسباب إنْ كانت ماديةً يلزم أنْ تكون قرب المسبَّب وداخلةً فيه، وعندئذٍ يقتضي قبولُ دخول جميع العناصر في جميع أركان العالم مع طبائعها المتباينة في ذلك المسبّب دخولاً مادياً، وعملها في تلك الحجيرة المتناهية في الصغر بمهارة وإتقان
Evet, bir sineğin küçücük cismi, kâinatın ekser anâsır ve esbabı ile alâkadardır, belki bir hülâsasıdır. Eğer Kadîr-i Ezelî’ye verilmezse, o esbab-ı maddiye onun vücudu yanında bizzat hazır bulunmak lâzım; belki onun küçücük cismine girmek gerektir. Belki cisminin küçük bir numunesi olan gözündeki bir hüceyresine girmeleri icab ediyor. Çünkü sebep maddî ise müsebbebin yanında ve içinde bulunması lâzım geliyor. Şu halde, iki sineğin iğne ucu gibi parmakları yerleşmeyen o hüceyrecikte erkân-ı âlem ve anâsır ve tabâyiin, maddeten içinde bulunup usta gibi içinde çalıştıklarını kabul etmek lâzım geliyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أفلا يخجل ويستحي من هذا القول حتى أشد السوفسطائيين بلاهةً؟
İşte, sofestaînin en eblehleri dahi böyle bir meslekten utanıyorlar.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">