İçeriğe atla

Yirmi Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"المحال الثالث: هو أنَّ الموجود إنْ كانت له وحدة واحدة، فلابدّ أن يكون صادراً من مؤثر واحد، ومن يدٍ واحدة، حسب مضمون القاعدة البديهية المقررة: «الواحد لا يصدر إلّا عن الواحد». فإن كان ذلك الموجود في غاية الانتظام والميزان، وفي منتهى الدقة والإتقان، وكان..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أفلا يخجل ويستحي من هذا القول حتى أشد السوفسطائيين بلاهةً؟" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("المحال الثالث: هو أنَّ الموجود إنْ كانت له وحدة واحدة، فلابدّ أن يكون صادراً من مؤثر واحد، ومن يدٍ واحدة، حسب مضمون القاعدة البديهية المقررة: «الواحد لا يصدر إلّا عن الواحد». فإن كان ذلك الموجود في غاية الانتظام والميزان، وفي منتهى الدقة والإتقان، وكان..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
83. satır: 83. satır:
أفلا يخجل ويستحي من هذا القول حتى أشد السوفسطائيين بلاهةً؟
أفلا يخجل ويستحي من هذا القول حتى أشد السوفسطائيين بلاهةً؟


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
المحال الثالث: هو أنَّ الموجود إنْ كانت له وحدة واحدة، فلابدّ أن يكون صادراً من مؤثر واحد، ومن يدٍ واحدة، حسب مضمون القاعدة البديهية المقررة: «الواحد لا يصدر إلّا عن الواحد». فإن كان ذلك الموجود في غاية الانتظام والميزان، وفي منتهى الدقة والإتقان، وكان مالكاً لحياة جامعة، فمن البداهة أنه لم يصدر من أيدٍ متعددة قط -التي هي مدعاة الاختلاف والمنازعة- بل لابد أنه صادر من يد واحدة لواحد أحد قدير حكيم؛ لذا فإن إسناد الموجود، المنتظم، المتناسق، الموزون، الواحد، إلى أيدي الأسباب الطبيعية العمياء الصمّاء الجامدة غير المنضبطة، والتي لا شعور لها ولا عقل، وهي في اختلاط شديد يزيد من عماها وصممها، ثم الإدعاء بأن تلك الأسباب هي التي تقوم بخلق ذلك الموجود البديع واختياره من بين إمكاناتٍ واحتمالات لا حدّ لها، أقول إنَّ قبول هذا الإسناد والإدعاء هو -في الحقيقة- قبول لمائة محال ومحال، إذ هو بعيد كل البُعد عن جميع مقاييس العقل وموازينه..
'''Üçüncü Muhal:''' اَل۟وَاحِدُ لَا يَص۟دُرُ اِلَّا عَنِ ال۟وَاحِدِ kaide-i mukarreresiyle: “Bir mevcudun vahdeti varsa elbette bir vâhidden, bir elden sudûr edebilir.” Hususan o mevcud, gayet mükemmel bir intizam ve hassas bir mizan içinde ve câmi’ bir hayata mazhar ise bilbedahe sebeb-i ihtilaf ve keşmekeş olan müteaddid ellerden çıkmadığını; belki gayet Kadîr, Hakîm olan bir tek elden çıktığını gösterdiği halde; hadsiz ve camid ve cahil, mütecaviz, şuursuz, karmakarışıklık içinde, kör, sağır esbab-ı tabiiyenin karmakarışık ellerine, hadsiz imkânat yolları içinde ve içtima ve ihtilat ile o esbabın körlüğü, sağırlığı ziyadeleştiği halde; o muntazam ve mevzun ve vâhid bir mevcudu onlara isnad etmek, yüz muhali birden kabul etmek gibi akıldan uzaktır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">