İçeriğe atla

Yirmi Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وفي ضوء هذا المثال نقول: إنْ لم يُسنَد خلقُ الموجودات والأحياء إسناداً مباشراً إلى تجليات أسماء الله الحسنى الذي هو نور السماوات والأرض يلزم الاعتقاد إذن بوجود طبيعةٍ وقوة تملكان قدرةً مطلقة وإرادة مطلقة مع علم مطلق وحكمةٍ مطلقة في كل موجود من الموجود..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إذا انتسب أحدٌ إلى السلطان بالجندية أو بالوظيفة الحكومية، فإنه يتمكن من أن ينجز من الأمور والأعمال أضعاف أضعاف ما يمكنه إنجازُه بقدرته الشخصية، وذلك بقوة ذلك الانتساب السلطاني. فمثلاً يستطيع أن يأسر قائداً كبيراً باسم سلطانه، مع أنه جندي. حيث تحمل خزا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وفي ضوء هذا المثال نقول: إنْ لم يُسنَد خلقُ الموجودات والأحياء إسناداً مباشراً إلى تجليات أسماء الله الحسنى الذي هو نور السماوات والأرض يلزم الاعتقاد إذن بوجود طبيعةٍ وقوة تملكان قدرةً مطلقة وإرادة مطلقة مع علم مطلق وحكمةٍ مطلقة في كل موجود من الموجود..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
181. satır: 181. satır:
المحال الثالث: نوضح هذا المحال بمثالين قد بيّناهما في بعض الرسائل؛ هما:
المحال الثالث: نوضح هذا المحال بمثالين قد بيّناهما في بعض الرسائل؛ هما:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
المثال الأول: يدخل إنسان بدائي ساذج التفكير، لم يكن يملك أي تصوّر حضاري مسبَقٍ؛ يدخل هذا الشخص قصراً فخماً بديعاً، يزهو بزينته، ويختال بأرقى ما وصلت إليه الحضارة من وسائل الأبَّهة والراحة، ويتلألأ بأضوائه في عتمة فلاةٍ خاليةٍ موحشة، فيدلف إليه، ويدور في أرجائه، فتشدَهُه براعةُ بنائه، ونقوش جدرانه، وروعة إتقانه.. وبكل سذاجة تصوره وبلاهته يمنح القصر حياةً، ويعطيه قدرةَ تشييد نفسه بغُرفه وأبهائه، وصوره الجميلة، ونقوشه الأخّاذة، لا لشيء إلّا لكونه قاصراً عن تصور وجود أحد -خارج هذا القصر- وفي هذه الفلاة يمكنه أن ينسب إليه بناء هذا القصر، لذا فقد طفق يتحرى عن «الباني» داخل القصر لعله يعثر عليه بين أشياء القصر، فما من شيء وقع عليه بصرُه إلّا وتردد فيه وشكّ في كونه قادراً على إيجاد مثل هذا القصر الذي يملأ أقطار النفس والعقل بروعة صنعه، وجمال بنائه.
'''Birinci Misal:''' Bütün âsâr-ı medeniyetle tekmil ve tezyin edilmiş, hâlî bir sahrada kurulmuş, yapılmış bir saraya; gayet vahşi bir adam girmiş, içine bakmış. Binlerle muntazam sanatlı eşyayı görmüş. Vahşetinden, ahmaklığından, hariçten kimse müdahale etmeyip o saray içinde o eşyadan birisi, o sarayı müştemilatıyla beraber yapmıştır diye taharriye başlıyor. Hangi şeye bakıyor, o vahşetli aklı dahi kabil görmüyor ki o şey bunları yapsın.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وتقوده قدماه إلى زاوية من زوايا القصر ويعثر فيها فجأةً على دفتر ملاحظات كان قد دونت فيه خطة مفصلة لعملية بناء القصر، وخُطّ فيه أيضاً فهرس موجوداته وقوانين إدارة ممتلكاته. ورغم أن ذلك الدفتر كمحتوياته، ليس من شأنه تشييد القصر وتزيينه، إذ لا يملك يداً يعمل بها، ولا بصيرةً يبصر بها، إلّا أنه تعلق به إذ وجده متطابقاً بمحتوياته، مع مجاميع أشياء القصر، ومنسجماً مع سير العمل فيه -إذ هو عنوان قوانين الله العلمية- لذا قال مضطراً: «إن هذا الدفتر هو الذي شيّد هذا القصر ونظّمه وزيّنه، وهو الذي أوجد الأشياء فيه ورتبها هذا الترتيب ونسقها هذا التنسيق»... فكشف بهذا الكلام عن مدى عُمق جهله، وتأصل حماقته.
Sonra o sarayın teşkilat programını ve mevcudat fihristesini ve idare kanunları içinde yazılı olan bir defteri görür. Çendan elsiz ve gözsüz ve çekiçsiz olan o defter dahi sair içindeki şeyler gibi hiçbir kabiliyeti yoktur ki o sarayı teşkil ve tezyin etsin. Fakat muztar kalarak bilmecburiye, eşya-yı âhere nisbeten, kavanin-i ilmiyenin bir unvanı olmak cihetiyle, o sarayın mecmuuna bu defteri münasebettar gördüğünden “İşte bu defterdir ki o sarayı teşkil, tanzim ve tezyin edip bu eşyayı yapmış, takmış, yerleştirmiş.” diyerek vahşetini; ahmakların, sarhoşların hezeyanına çevirmiş.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">