İçeriğe atla

Yirmi Dördüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ ﴿ يَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِاَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَٓاءِ الْمُؤْمِن۪ينَ يُدْن۪ينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَاب۪يبِهِنَّ ﴾ (الأحزاب: ٥٩) هذه الآية الكريمة تأمر بالحجاب، بينما تذهب المدنية الزائفة إلى..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("== «رسالة الحجاب» ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
 
("بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ ﴿ يَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِاَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَٓاءِ الْمُؤْمِن۪ينَ يُدْن۪ينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَاب۪يبِهِنَّ ﴾ (الأحزاب: ٥٩) هذه الآية الكريمة تأمر بالحجاب، بينما تذهب المدنية الزائفة إلى..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
6. satır: 6. satır:
كانت هذه هي المسألة الثانية والثالثة من «المذكرة الخامسة عشرة» إلّا أن أهميتها جعلتها «اللمعة الرابعة والعشرين».
كانت هذه هي المسألة الثانية والثالثة من «المذكرة الخامسة عشرة» إلّا أن أهميتها جعلتها «اللمعة الرابعة والعشرين».


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
يَٓا اَيُّهَا النَّبِىُّ قُل۟ لِاَز۟وَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَٓاءِ ال۟مُؤ۟مِنٖينَ يُد۟نٖينَ عَلَي۟هِنَّ مِن۟ جَلَابٖيبِهِنَّ … اِلٰى اٰخِرِ âyeti, tesettürü emrediyor. Medeniyet-i sefihe ise Kur’an’ın bu hükmüne karşı muhalif gidiyor. Tesettürü fıtrî görmüyor “Bir esarettir.” diyor. '''(*<ref>'''(*):''' '''Mahkemeye karşı ve mahkemeyi susturan lâyiha-i Temyizin müdafaatından bir parça:'''
<br />
“Ben de adliyenin mahkemesine derim ki: Bin üç yüz elli senede ve her asırda üç yüz elli milyon insanların hayat-ı içtimaiyesinde en kudsî ve hakiki ve hakikatli bir düstur-u İlahîyi, üç yüz elli bin tefsirin tasdiklerine ve ittifaklarına istinaden ve bin üç yüz elli sene zarfında geçmiş ecdadımızın itikadlarına iktidaen tefsir eden bir adamı mahkûm eden haksız bir kararı, elbette rûy-i zeminde adalet varsa o kararı red ve bu hükmü nakzedecektir!”</ref>)'''
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
﴿ يَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِاَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَٓاءِ الْمُؤْمِن۪ينَ يُدْن۪ينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَاب۪يبِهِنَّ ﴾ (الأحزاب: ٥٩)
'''Elcevap:''' Kur’an-ı Hakîm’in bu hükmü tam fıtrî olduğuna ve muhalifi gayr-ı fıtrî olduğuna delâlet eden çok hikmetlerinden yalnız dört hikmetini beyan ederiz.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
هذه الآية الكريمة تأمر بالحجاب، بينما تذهب المدنية الزائفة إلى خلاف هذا الحُكم الرباني، فلا ترى الحجاب أمراً فطرياً للنساء، بل تعدّه أسراً وقيداً لهن. (<ref>هذه فقرة من اللائحة المرفوعة إلى محكمة التمييز، ألقيت أمام المحكمة، فأسكتتها، وأصبحت حاشية لهذا المقام: «وأنا أقول لمحكمة العدل!:<br>
== Birinci Hikmet ==
إن إدانة من يفسر أقدس دستور إلهي وهو الحق بعينه، ويحتكم إليه ثلاث مائة وخمسون مليوناً من المسلمين في كل عصر في حياتهم الاجتماعية، خلال ألف وثلاث مائة وخمسين عاماً. هذا المفسر استند في تفسيره إلى ما اتفق عليه وصدق به ثلاث مائة وخمسون ألف مفسر، واقتدى بالعقائد التي دان بها أجدادنا السابقون في ألف وثلاث مائة وخمسين سنة.. أقول: إن إدانة هذا المفسر، قرار ظالم، لابد أن ترفضه العدالة، إن كانت هناك عدالة على وجه الأرض، ولابد أن ترد ذلك الحكم الصادر بحقه وتنقضه». (المؤلف).
</div>
</ref>)
 
وسنبين جواباً أربعاً من الحِكم فقط من بين حِكم غزيرة دالة على كون هذا الحُكم القرآني تقتضيه فطرةُ النساء وخلافه غيرُ فطري.
 
<span id="Birinci_Hikmet"></span>
== الحكمة الأولى: ==


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">