İçeriğe atla

Yirmi Dokuzuncu Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"الباب الأول في «سبحان الله» وهو ثلاثة فصول الفصل الأول بسم الله الرحمن الرحيم فَسُبْحانَكَ يا مَنْ تُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ السَّماءُ بِكَلِمَاتِ نُجُومِهَا وَشُموُسِهَا وَأقمَارِهَا، بِرُمُوزِ حِكَمِهَا. وَيُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ الجَوُّ بِكَلِمَا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("الله أكبَرُ يَا كَبيرُ أنت الَّذي لا تَهدِي العُقُولُ لِكُنْهِ عَظَمَتِهِ." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("الباب الأول في «سبحان الله» وهو ثلاثة فصول الفصل الأول بسم الله الرحمن الرحيم فَسُبْحانَكَ يا مَنْ تُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ السَّماءُ بِكَلِمَاتِ نُجُومِهَا وَشُموُسِهَا وَأقمَارِهَا، بِرُمُوزِ حِكَمِهَا. وَيُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ الجَوُّ بِكَلِمَا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
353. satır: 353. satır:
وَهكَذا بِسائِرِ شُؤوناتِها وَأحْوَالِها وَكَيفِيَّاتِها شاهِداتٌ بِأنَّها كُلَّها بِتَدبِيرِ مُدَبِّرٍ حَكيم واحِدٍ.. وفي تَربِيَةِ مُرَبٍّ كَريم أحد صَمَدٍ.. وَكُلُّهَا خُدَّامُ سَيِّدٍ واحدٍ.. وتَحتَ تَصَرُّف متصرِّفٍ واحدٍ.. وَمَصدَرُهَا قُدْرَةُ واحِدٍ الَّذي تَظاهَرتْ وَتَكاثَرَتْ خَواتِيمُ وَحْدَتِهِ على كُلِّ مَكتُوبٍ مِنْ مَكتُوبَاتِهِ في كُلِّ صَفحَةٍ مِنْ صَفَحَاتِ مَوجُودَاتِهِ.
وَهكَذا بِسائِرِ شُؤوناتِها وَأحْوَالِها وَكَيفِيَّاتِها شاهِداتٌ بِأنَّها كُلَّها بِتَدبِيرِ مُدَبِّرٍ حَكيم واحِدٍ.. وفي تَربِيَةِ مُرَبٍّ كَريم أحد صَمَدٍ.. وَكُلُّهَا خُدَّامُ سَيِّدٍ واحدٍ.. وتَحتَ تَصَرُّف متصرِّفٍ واحدٍ.. وَمَصدَرُهَا قُدْرَةُ واحِدٍ الَّذي تَظاهَرتْ وَتَكاثَرَتْ خَواتِيمُ وَحْدَتِهِ على كُلِّ مَكتُوبٍ مِنْ مَكتُوبَاتِهِ في كُلِّ صَفحَةٍ مِنْ صَفَحَاتِ مَوجُودَاتِهِ.


<div class="mw-translate-fuzzy">
نَعَمْ: فَكُلُّ زَهرَةٍ وَثَمَرٍ، وَكُلُّ نَبَاتٍ وَشَجَرٍ، بَل كُلُّ حَيَوانٍ وَحَجَرٍ، بَل كُلُّ ذَرٍّ وَمَدَرٍ، في كُلِّ وادٍ وَجَبَلٍ، وكُلِّ بادٍ وَقَفْرٍ خاتَمٌ بَيِّنُ النَّقشِ وَالأثَر، يُظْهِرُ لِدِقَّةِ النَّظرِ بِأنَّ ذاكَ الأثر هُوَ كاتِبُ ذاكَ المَكانِ بِالعِبَرِ؛ فَهُوَ كاتِبُ ظَهْرِ البَـرِّ وَبَطْنِ البَحْرِ؛ فَهُوَ نَقَّاشُ الشَّمْسِ وَالقَمَرِ في صَحيفةِ السَّماوَاتِ ذاتِ العِبَرِ. جَلَّ جَلالُ نَقَّاشِها الله أكْبَرُ.
نَعَمْ: فَكُلُّ زَهرَةٍ وَثَمَرٍ، وَكُلُّ نَبَاتٍ وَشَجَرٍ، بَل كُلُّ حَيَوانٍ وَحَجَرٍ، بَل كُلُّ ذَرٍّ وَمَدَرٍ، في كُلِّ وادٍ وَجَبَلٍ، وكُلِّ بادٍ وَقَفْرٍ خاتَمٌ بَيِّنُ النَّقشِ وَالأثَر، يُظْهِرُ لِدِقَّةِ النَّظرِ بِأنَّ ذاكَ الأثر هُوَ كاتِبُ ذاكَ المَكانِ بِالعِبَرِ؛ فَهُوَ كاتِبُ ظَهْرِ البَـرِّ وَبَطْنِ البَحْرِ؛ فَهُوَ نَقَّاشُ الشَّمْسِ وَالقَمَرِ في صَحيفةِ السَّماوَاتِ ذاتِ العِبَرِ. جَلَّ جَلالُ نَقَّاشِها الله أكْبَرُ.
</div>


كِه لا إلهَ إلّا هُو. بَرابَرْ مِى زَنَدْ عالَمْ
كِه لا إلهَ إلّا هُو. بَرابَرْ مِى زَنَدْ عالَمْ
388. satır: 390. satır:
وَكما أن ذلِكَ الخَلّاقَ العَليمَ المُريدَ عَليمٌ بِكُلِّ شَيء، وَمُرِيدٌ لِكُلِّ شَيء، لَهُ عِلمٌ مُحيطٌ، وَإرادةٌ شَامِلَةٌ، وَاختيَارٌ تَامٌّ؛ كَذلكَ لَهُ قُدرَةٌ كاملَةٌ ضَرُوريَّةٌ ذَاتِيَّةٌ ناشِئَةٌ مِنَ الذَّاتِ وَلازِمَةٌ للِذَّاتِ. فَمُحَالٌ تَداخُلُ ضِدِّها. وَإلّا لَزِمَ جَمْعُ الضِّدَّيْنِ المُحالُ بالاتِفَاقِ.
وَكما أن ذلِكَ الخَلّاقَ العَليمَ المُريدَ عَليمٌ بِكُلِّ شَيء، وَمُرِيدٌ لِكُلِّ شَيء، لَهُ عِلمٌ مُحيطٌ، وَإرادةٌ شَامِلَةٌ، وَاختيَارٌ تَامٌّ؛ كَذلكَ لَهُ قُدرَةٌ كاملَةٌ ضَرُوريَّةٌ ذَاتِيَّةٌ ناشِئَةٌ مِنَ الذَّاتِ وَلازِمَةٌ للِذَّاتِ. فَمُحَالٌ تَداخُلُ ضِدِّها. وَإلّا لَزِمَ جَمْعُ الضِّدَّيْنِ المُحالُ بالاتِفَاقِ.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فَلا مرَاتِبَ في تِلكَ القُدرةِ. فَتَتَساوى بِالنِّسبَةِ إليها الذَّرَّاتُ وَالنجُومُ وَالقَليلُ وَالكثيرُ وَالصَغيرُ والكَبيرُ وَالجُزئيُّ وَالكُلِّيُّ وَالجُزءُ وَالكُلُّ وَالإنسانُ وَالعالَمُ والنُّوَاةُ والشَّجَرُ:
فَلَا مَرَاتِبَ فٖى تِل۟كَ ال۟قُد۟رَةِ فَتَتَسَاوٰى بِالنِّس۟بَةِ اِلَي۟هَا الذَّرَّاتُ وَ النُّجُومُ وَ ال۟قَلٖيلُ وَ ال۟كَثٖيرُ وَ الصَّغٖيرُ وَ ال۟كَبٖيرُ وَ ال۟جُز۟ئِىُّ وَ ال۟كُلِّىُّ وَ ال۟جُز۟ءُ وَ ال۟كُلُّ وَ ال۟اِن۟سَانُ وَ ال۟عَالَمُ وَ النُّوَاةُ وَ الشَّجَرُ بِسِرِّ النُّورَانِيَّةِ وَ الشَّفَّافِيَّةِ وَ ال۟مُقَابَلَةِ وَ ال۟مُوَازَنَةِ وَ ال۟اِن۟تِظَامِ وَ ال۟اِم۟تِثَالِ بِشَهَادَةِ ال۟اِن۟تِظَامِ ال۟مُط۟لَقِ وَ ال۟اِتِّزَانِ ال۟مُط۟لَقِ وَ ال۟اِم۟تِيَازِ ال۟مُط۟لَقِ فِى السُّر۟عَةِ وَ السُّهُولَةِ وَ ال۟كَث۟رَةِ ال۟مُط۟لَقَاتِ بِسِرِّ اِم۟دَادِ ال۟وَاحِدِيَّةِ وَ يُس۟رِ ال۟وَح۟دَةِ وَ تَجَلِّى ال۟اَحَدِيَّةِ وَ بِحِك۟مَةِ ال۟وُجُوبِ وَ التَّجَرُّدِ وَ مُبَايَنَةِ ال۟مَاهِيَّةِ وَ بِسِرِّ عَدَمِ التَّقَيُّدِ وَ عَدَمِ التَّحَيُّزِ وَ عَدَمِ التَّجَزّٖى وَ بِحِك۟مَةِ اِن۟قِلَابِ ال۟عَوَائِقِ وَ ال۟مَوَانِعِ اِلَى ال۟وَسَائِلِ فِى التَّس۟هٖيلِ اِن۟ اُح۟تٖيجَ اِلَي۟هِ وَ ال۟حَالُ اَنَّهُ لَا اِح۟تِيَاجَ كَاَع۟صَابِ ال۟اِن۟سَانِ وَ ال۟خُطُوطِ ال۟حَدٖيدِيَّةِ لِنَق۟لِ السَّيَّالَاتِ اللَّطٖيفَةِ بِحِك۟مَةِ اَنَّ الذَّرَّةَ وَ ال۟جُز۟ءَ وَ ال۟جُز۟ئِىَّ وَ ال۟قَلٖيلَ وَ الصَّغٖيرَ وَ ال۟اِن۟سَانَ وَ النُّوَاةَ لَي۟سَت۟ بِاَقَلَّ جَزَالَةً مِنَ النَّج۟مِ وَ النَّو۟عِ وَ ال۟كُلِّ وَ ال۟كُلِّىِّ وَ ال۟كَثٖيرِ وَ ال۟كَبٖيرِ وَ ال۟عَالَمِ وَ الشَّجَرِ فَمَن۟ خَلَقَ هٰؤ ُلَاءِ لَا يُس۟تَب۟عَدُ مِن۟هُ خَل۟قُ هٰذِهٖ اِذِ ال۟مُحَاطَاتُ كَال۟اَم۟ثِلَةِ ال۟مَك۟تُوبَةِ ال۟مُصَغَّرَةِ اَو۟ كَالنُّقَطِ ال۟مَح۟لُوبَةِ ال۟مُعَصَّرَةِ فَلَا بُدَّ بِالضَّرُورَةِ اَن۟ يَكُونَ ال۟مُحٖيطُ فٖى قَب۟ضَةِ تَصَرُّفِ خَالِقِ ال۟مُحَاطِ لِيُد۟رِجَ مِثَالَ ال۟مُحٖيطِ فِى ال۟مُحَاطَاتِ بِدَسَاتٖيرِ عِل۟مِهٖ وَ اَن۟ يَع۟صُرَهَا مِن۟هُ بِمَوَازٖينِ حِك۟مَتِهٖ فَال۟قُد۟رَةُ الَّتٖى اَب۟رَزَت۟ هَاتٖيكَ ال۟جُز۟ئِيَّاتِ لَا يَتَعَسَّرُ عَلَي۟هَا اِب۟رَازُ تَاكَ ال۟كُلِّيَّاتِ فَكَمَا اَنَّ نُس۟خَةَ قُر۟اٰنِ ال۟حِك۟مَةِ ال۟مَك۟تُوبَةِ عَلَى ال۟جَو۟هَرِ ال۟فَر۟دِ بِذَرَّاتِ ال۟اَثٖيرِ لَي۟سَت۟ بِاَقَلَّ جَزَالَةً مِن۟ نُس۟خَةِ قُر۟اٰنِ ال۟عَظَمَةِ ال۟مَك۟تُوبَةِ عَلٰى صَحَائِفِ السَّمٰوَاتِ بِمِدَادِ النُّجُومِ وَ الشُّمُوسِ كَذٰلِكَ لَي۟سَت۟ خِل۟قَةُ نَح۟لَةٍ وَ نَم۟لَةٍ بِاَقَلَّ جَزَالَةً مِن۟ خِل۟قَةِ النَّخ۟لَةِ وَ ال۟فٖيلِ وَ لَا صَن۟عَةُ وَر۟دِ الزُّه۟رَةِ بِاَقَلَّ جَزَالَةً مِن۟ صَن۟عَةِ دُرِّىِّ نَج۟مِ الزُّه۟رَةِ وَ هٰكَذَا فَقِس۟ ٠
 
</div>
بِسِرِّ النُّورَانيَّةِ وَالشَّفافِيَّةِ وَالمُقابَلَةِ وَالمُوَازَنَةِ وَالانتِظامِ وَالامتِثالِ.
 
بِشَهادَةِ الانتِظامِ المُطلَقِ وَالاتِّزَانِ المُطلَقِ وَالامتِيَازِ المُطلَقِ في السُّرعَةِ وَالسُّهُولَةِ وَالكَثرَةِ المُطلَقَاتِ.
 
بِسِرِّ إمدادِ الوَاحِديَّةِ ويُسرِ الوَحدَةِ وتَجَلِّي الأحَديَّةِ.
 
بِحِكمَةِ الوُجوبِ وَالتَجَرُّدِ وَمُبَايَنَةِ الماهيَّةِ.
 
بِسرِّ عَدَمِ التَّـقَيُّدِ وَعَدَمِ التَّحَيُّزِ وَعَدَمِ التَّجَزُّءِ.
 
بِحِكمَةِ انقِلابِ العَوَائِقِ وَالمَوَانِعِ إلى الوَسَائِلِ في التَسْهيلِ إنْ احْتيجَ إلَيهِ. وَالحَالُ أنَّهُ لا احتِيَاجَ، كأعْصابِ الإنسانِ، وَالخُطُوطِ الحَديديَّةِ لنَقلِ السَيَّالاتِ اللَّطيفَةِ.
 
بِحِكمَةِ أنَّ الذَّرَّةَ وَالجُزءَ وَالجُزئيَّ وَالقَليلَ وَالصَغيرَ وَالإنسانَ وَالنَّواةَ ليسَتْ بِأقَلَّ جَزَالَةً مِنَ النَّجْمِ وَالنَّوعِ وَالكُلِّ وَالكُلِّيِّ وَالكَثيرِ وَالكَبيرِ وَالعَالَمِ وَالشَّجَرِ.
 
فَمَنْ خَلَقَ هؤُلاءِ لا يُسْتَبعَدُ مِنْهُ خَلقُ هذِهِ. إذ المُحاطاتُ كالأمثِلَةِ المَكتُوبَةِ المُصَغَّرَةِ، أو كالنُّقَطِ المَحلُوبَةِ المُعَصَّرَةِ. فَلابُدَّ بالضَرُورَةِ أنْ يَكونَ المُحيطُ في قَبضَةِ تَصَرُّفِ خالِقِ المُحَاطِ، لِيُدْرِجَ مِثالَ المُحيطِ في المُحَاطَاتِ بِدَسَاتيرِ عِلمِهِ، وَأنْ يَعْصُرَها مِنْهُ بِمَوازينِ حِكمَتِهِ. فَالقُدرَةُ الَّتي أبرَزَتْ هَاتيكَ الجُزئيَّاتِ لا يَتَعسَّرُ عَليها إبرَازُ تَاكَ الكُلِّيَّاتِ.
 
فَكما أن نُسخَةَ قُرآنِ الحِكمَةِ المَكتُوبَةَ عَلى الجَوهَرِ الفَردِ بِذَرَّاتِ الأثيرِ لَيسَتْ بِأقَلَّ جَزَالَةً مِنْ نُسْخَةِ قُرآنِ العَظَمَةِ المَكتُوبَةِ عَلى صَحَائِفِ السَّماواتِ بِمِدادِ النُّجُومِ وَالشُّموسِ؛ كذَلِكَ لَيسَتْ خِلقَةُ نَحلَةٍ وَنَمْلَةٍ بِأقَلَّ جَزَالَةً مِنْ خِلقَةِ النَّخلَةِ والفيلِ، وَلا صَنْعَةُ وَردِ الزَّهْرَةِ بِأقَلَّ جَزَالَةً مِنْ صَنْعَةِ دُرِّيِّ نَجمِ الزُّهْرَةِ. وَهكَذا فَقِسْ.
 
فَكما أن غايَةَ كَمالِ السُّهُولَةِ في إيجاد الأشياء أوقَعَتْ أهلَ الضَّلالَةِ في التِبَاسِ التَّشكيلِ بالتَّشَكُّلِ المُستَلزِمِ للِمُحَالاتِ الخُرَافيَّةِ الَّتي تَمُجُّها العُقُولُ، بَل تَتَنَفَّرُ عَنها الأوهَامُ؛ كذلِكَ أثْبَتَتْ بِالقَطعِ وَالضَرُورَةِ لأهلِ الحَقِّ وَالحَقيقَةِ تَساويَ السَّيَّاراتِ مَعَ الذَّرَّاتِ بالنِسبَةِ إلى قُدْرَةِ خالِـقِ الكائِناتِ.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
جَلَّ جَلالُهُ وَعَظُمَ شأنُهُ وَلَا إِلهَ إلَّا هُوَ.
فَكَمَا اَنَّ غَايَةَ كَمَالِ السُّهُولَةِ فٖى اٖيجَادِ ال۟اَش۟يَاءِ اَو۟قَعَت۟ اَه۟لَ الضَّلَالَةِ فٖى اِل۟تِبَاسِ التَّش۟كٖيلِ بِالتَّشَكُّلِ ال۟مُس۟تَل۟زِمِ لِل۟مُحَالَاتِ ال۟خُرَافِيَّةِ الَّتٖى تَمُجُّهَا ال۟عُقُولُ بَل۟ تَتَنَفَّرُ عَن۟هَا ال۟اَو۟هَامُ كَذٰلِكَ اَث۟بَتَت۟ بِال۟قَط۟عِ وَ الضَّرُورَةِ لِاَه۟لِ ال۟حَقِّ وَ ال۟حَقٖيقَةِ تَسَاوِىَ السَّيَّارَاتِ مَعَ الذَّرَّاتِ بِالنِّس۟بَةِ اِلٰى قُد۟رَةِ خَالِقِ ال۟كَائِنَاتِ جَلَّ جَلَالُهُ وَ عَظُمَ شَأ۟نُهُ وَ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ٠
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">