İçeriğe atla

Yirminci Mektup/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وتقول أيضاً: أنَّ هذا الوجود الذي تهواه معنىً، وتتعلق به، وتتألم لشقائه واضطرابه، وتحسّ بعجزك عن إصلاحه.. هذا الوجود كلُّه مُلكٌ لقادر رحيم. فسلّم الملكَ لمولاه، وتخلّ عنه فهو يتولاه، واسعد بمسراته وهنائه، دون أنْ تكدّرك معاناتُه ومقاساته، فالمولى حك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وهكذا تحمل هذه الكلمة في طياتها أملاً باسماً وبشارة بهيجة، فتقول:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
("وتقول أيضاً: أنَّ هذا الوجود الذي تهواه معنىً، وتتعلق به، وتتألم لشقائه واضطرابه، وتحسّ بعجزك عن إصلاحه.. هذا الوجود كلُّه مُلكٌ لقادر رحيم. فسلّم الملكَ لمولاه، وتخلّ عنه فهو يتولاه، واسعد بمسراته وهنائه، دون أنْ تكدّرك معاناتُه ومقاساته، فالمولى حك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
93. satır: 93. satır:
أيها الإنسان! لا تحسب أنك مالك نفسَك.. كلا.. لأنك لا تقدر على أن تدير أمور نفسك.. وذلك حملٌ ثقيل، وعبء كبير، ولا يمكنك أن تحافظ عليها، فتنجيها من البلايا والرزايا، وتوفّر لها لوازم حياتك.. فلا تجرّع نفسَك إذن الآلام سدىً، فتلقي بها في أحضان القلق والاضطراب دون جدوى، فالمُلك ليس لك، وإنما لغيرك، وذلك المالكُ قادرٌ، وهو رحيم. فاستند إلى قدرته، ولا تتهم رحمتَه.. دع ما كدر، خذ ما صفا.. انبذ الصعابَ والأوصاب وتنفّس الصعداء، وحُز على الهناء والسعادة.
أيها الإنسان! لا تحسب أنك مالك نفسَك.. كلا.. لأنك لا تقدر على أن تدير أمور نفسك.. وذلك حملٌ ثقيل، وعبء كبير، ولا يمكنك أن تحافظ عليها، فتنجيها من البلايا والرزايا، وتوفّر لها لوازم حياتك.. فلا تجرّع نفسَك إذن الآلام سدىً، فتلقي بها في أحضان القلق والاضطراب دون جدوى، فالمُلك ليس لك، وإنما لغيرك، وذلك المالكُ قادرٌ، وهو رحيم. فاستند إلى قدرته، ولا تتهم رحمتَه.. دع ما كدر، خذ ما صفا.. انبذ الصعابَ والأوصاب وتنفّس الصعداء، وحُز على الهناء والسعادة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وتقول أيضاً: أنَّ هذا الوجود الذي تهواه معنىً، وتتعلق به، وتتألم لشقائه واضطرابه، وتحسّ بعجزك عن إصلاحه.. هذا الوجود كلُّه مُلكٌ لقادر رحيم. فسلّم الملكَ لمولاه، وتخلّ عنه فهو يتولاه، واسعد بمسراته وهنائه، دون أنْ تكدّرك معاناتُه ومقاساته، فالمولى حكيم ورحيم، يتصرف في مُلكه كيف يشاء وفق حكمته ورحمته.
Hem der ki: Manen sevdiğin ve alâkadar olduğun ve perişaniyetinden müteessir olduğun ve ıslah edemediğin şu kâinat, bir Kadîr-i Rahîm’in mülküdür. Mülkü sahibine teslim et, ona bırak; cefasını değil, safasını çek. O, hem Hakîm’dir hem Rahîm’dir. Mülkünde istediği gibi tasarruf eder, çevirir. Dehşet aldığın zaman, İbrahim Hakkı gibi “Mevla görelim neyler / Neylerse güzel eyler.” de, pencerelerden seyret, içlerine girme.
 
</div>
وإذا ما أخذك الروعُ والدهشة، فأطل من النوافذ ولا تقتحمها، وقل كما قال الشاعر إبراهيم حقي (∗):
 
لنرَ المولى ماذا يفعلُ
 
فما يفعل هو الأجمل.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">