İçeriğe atla

Beşinci Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"لقد أُطلق في الروايات اسم «المسيح» على سيدنا عيسى عليه السلام، وأُطلق الاسم نفسه على الدجالين أيضا، كما ورد في الاستعاذة: «من فتنة المسيح الدجال». فما حكمة هذه التسمية وما تأويلها؟ (<ref>انظر: البخاري، الأنبياء ٤٨، اللباس ٦٨، تعبير ١١؛ مسلم، الإيمان ٢٧٣،..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("=== «تتمة المسائل العشرين السابقة في ثلاث مسائل» ===" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("لقد أُطلق في الروايات اسم «المسيح» على سيدنا عيسى عليه السلام، وأُطلق الاسم نفسه على الدجالين أيضا، كما ورد في الاستعاذة: «من فتنة المسيح الدجال». فما حكمة هذه التسمية وما تأويلها؟ (<ref>انظر: البخاري، الأنبياء ٤٨، اللباس ٦٨، تعبير ١١؛ مسلم، الإيمان ٢٧٣،..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
324. satır: 324. satır:
لقد أُطلق في الروايات اسم «المسيح» على سيدنا عيسى عليه السلام، وأُطلق الاسم نفسه على الدجالين أيضا، كما ورد في الاستعاذة: «من فتنة المسيح الدجال». فما حكمة هذه التسمية وما تأويلها؟ (<ref>انظر: البخاري، الأنبياء ٤٨، اللباس ٦٨، تعبير ١١؛ مسلم، الإيمان ٢٧٣، ٢٧٤، ٢٧٥، الفتن ١١٠. قال الحافظ في الفتح: ١٣/ ٩٤: وحكى شيخنا مجد الدين الشيرازي صاحب القاموس في اللغة، أنه اجتمع له من الأقوال في سبب تسمية الدجال خمسون قولا.</ref>)
لقد أُطلق في الروايات اسم «المسيح» على سيدنا عيسى عليه السلام، وأُطلق الاسم نفسه على الدجالين أيضا، كما ورد في الاستعاذة: «من فتنة المسيح الدجال». فما حكمة هذه التسمية وما تأويلها؟ (<ref>انظر: البخاري، الأنبياء ٤٨، اللباس ٦٨، تعبير ١١؛ مسلم، الإيمان ٢٧٣، ٢٧٤، ٢٧٥، الفتن ١١٠. قال الحافظ في الفتح: ١٣/ ٩٤: وحكى شيخنا مجد الدين الشيرازي صاحب القاموس في اللغة، أنه اجتمع له من الأقوال في سبب تسمية الدجال خمسون قولا.</ref>)


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الجواب: إن حكمتها -والله أعلم- هي أن عيسى عليه السلام قد رَفع -بأمر إلهي- قسما من التكاليف الشاقة التي كانت في شريعة سيدنا موسى عليه السلام، وأحلّ بعض ما تشتهيه النفوس كالخمر. كذلك يفعل الدجال الكبير، بإغواء من الشيطان وبنفوذه، فيرفع قسما من أحكام شريعة سيدنا عيسى عليه السلام فيخلّ بالروابط التي بها تُدار الحياة الاجتماعية للنصارى ممهّدا الأوضاع للفوضى والإرهاب ومجيء يأجوج ومأجوج.
'''Elcevap:''' اَللّٰهُ اَع۟لَمُ bunun hikmeti şudur ki: Nasıl ki emr-i İlahî ile İsa aleyhisselâm, şeriat-ı Museviyede bir kısım ağır tekâlifi kaldırıp şarap gibi bazı müştehiyatı helâl etmiş. Aynen öyle de büyük Deccal, şeytanın iğvası ve hükmü ile şeriat-ı İseviyenin ahkâmını kaldırıp Hristiyanların hayat-ı içtimaiyelerini idare eden rabıtaları bozarak, anarşistliğe ve Ye’cüc ve Me’cüc’e zemin hazır eder.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">