İçeriğe atla

On Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثانياً: إن النفس الإنسانية تُفضّل درهماً من اللذة الحاضرة المعجَّلة على رطل من اللذة الغائبة المؤجّلة، وهي تتحاشى صفعةً حاضرة أكثرَ من تحاشيها سنة من عذابٍ في المستقبل. وعندما تهيج أحاسيسُ الإنسان لا ترضخُ لموازين العقل، بل الهوى هو الذي يتحكم، فيُرج..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("فمثلاً: النار لها فوائد ومنافع كثيرة جداً، فلا يحق لأحد أن يقول: إن إيجاد النار شرٌّ إذا ما أساء استعمالها باختياره وجعلها شرّاً ووبالاً على نفسه." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ثانياً: إن النفس الإنسانية تُفضّل درهماً من اللذة الحاضرة المعجَّلة على رطل من اللذة الغائبة المؤجّلة، وهي تتحاشى صفعةً حاضرة أكثرَ من تحاشيها سنة من عذابٍ في المستقبل. وعندما تهيج أحاسيسُ الإنسان لا ترضخُ لموازين العقل، بل الهوى هو الذي يتحكم، فيُرج..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
160. satır: 160. satır:
أولاً: لقد أوضحت الإشارات السابقة أخطاءهم بصورة قاطعة فلا حاجة للإعادة.
أولاً: لقد أوضحت الإشارات السابقة أخطاءهم بصورة قاطعة فلا حاجة للإعادة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثانياً: إن النفس الإنسانية تُفضّل درهماً من اللذة الحاضرة المعجَّلة على رطل من اللذة الغائبة المؤجّلة، وهي تتحاشى صفعةً حاضرة أكثرَ من تحاشيها سنة من عذابٍ في المستقبل. وعندما تهيج أحاسيسُ الإنسان لا ترضخُ لموازين العقل، بل الهوى هو الذي يتحكم، فيُرجِّحُ عندئذٍ لذةً حاضرةً ضئيلة جداً على ثواب عظيم في العقبى، ويتجنّب ضيقاً جزئياً حاضراً أكثر من تجنبه عذاباً أليماً مؤجلاً. ولما كانت الدوافع النفسانية لا ترى المستقبل بل قد تنكره، وإن كان هناك حثّاً لها من النفس وعوناً، فإن القلب والعقل اللذين هما محل الإيمان، يسكتان، فيُغلَبان على أمرهما.
'''Sâniyen:''' Nefs-i insaniye, muaccel ve hazır bir dirhem lezzeti; müeccel, gaib bir batman lezzete tercih ettiği gibi hazır bir tokat korkusundan, ileride bir sene azaptan daha ziyade çekinir. Hem insanda hissiyat galip olsa aklın muhakemesini dinlemez. Heves ve vehmi hükmedip en az ve ehemmiyetsiz bir lezzet-i hazırayı, ileride gayet büyük bir mükâfata tercih eder. Ve az bir hazır sıkıntıdan, ileride büyük bir azab-ı müecceleden ziyade çekinir. Çünkü tevehhüm ve heves ve his, ileriyi görmüyor belki inkâr ediyorlar. Nefis dahi yardım etse mahall-i iman olan kalp ve akıl susarlar, mağlup oluyorlar.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فلا يكون عندئذ ارتكابُ الكبائر ناتجاً من عدم الإيمان، بل من غلبة الهوى وسيطرة الوهم والحسّ المادي، وانهزام العقل والقلب وغَلَبة كل أولئك عليهما.
Şu halde kebairi işlemek, imansızlıktan gelmiyor, belki his ve hevesin ve vehmin galebesiyle akıl ve kalbin mağlubiyetinden ileri gelir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">