İçeriğe atla

On Altıncı Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"الأول: يدل على وحدته سبحانه وأحديته وصمديته، إذ الجنينُ يشهد على وحدانية خالقه وصانعه بتطابق أعضائه الأساس وتوافق أجهزته الإنسانية مع سائر البشر. فذلك الجنين ينادي بصراحة هذا اللسان قائلاً: إن الذي وهب لي هذه السيماء في الأعضاء هو ذلك الصانعُ الذي وهب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("حاصل الكلام: إن التعبير بـ ﴿ عَيْنٍ حَمِئَةٍ ﴾ للبحر المحيط الغربي إنما هي بالنسبة لذي القرنين الذي رأى من بُعد ذلك البحر العظيم كأنه عينُ ماء. أما النظر القرآني الذي هو قريب إلى كل شيء، فلا ينظر نظر ذي القرنين من بعيد الذي يداخله خداعُ البصر، بل لأنه ن..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("الأول: يدل على وحدته سبحانه وأحديته وصمديته، إذ الجنينُ يشهد على وحدانية خالقه وصانعه بتطابق أعضائه الأساس وتوافق أجهزته الإنسانية مع سائر البشر. فذلك الجنين ينادي بصراحة هذا اللسان قائلاً: إن الذي وهب لي هذه السيماء في الأعضاء هو ذلك الصانعُ الذي وهب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
 
207. satır: 207. satır:
إن لله سبحانه وتعالى تجليين اثنين في سيماء الجنين المادي والمعنوي.
إن لله سبحانه وتعالى تجليين اثنين في سيماء الجنين المادي والمعنوي.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الأول: يدل على وحدته سبحانه وأحديته وصمديته، إذ الجنينُ يشهد على وحدانية خالقه وصانعه بتطابق أعضائه الأساس وتوافق أجهزته الإنسانية مع سائر البشر. فذلك الجنين ينادي بصراحة هذا اللسان قائلاً: إن الذي وهب لي هذه السيماء في الأعضاء هو ذلك الصانعُ الذي وهب لجميع البشر الذين يشبهونني في أساسات الأعضاء. وهو سبحانه صانعُ جميع ذوي الحياة.
'''Birisi:''' Vahdetini ve ehadiyetini ve samediyetini gösterir ki o çocuk, aza-yı esasîde ve cihazat-ı insaniyenin envaında sair insanlarla muvafık ve mutabık olduğu cihetle, Hâlık ve Sâni’inin vahdetine şehadet ediyor. O cenin bu lisan ile bağırıyor ki: “Bana bu sima ve azayı veren kim ise bütün esasat-ı azada bana benzeyen bütün insanların sâni’i dahi odur. Ve hem bütün zîhayatın sâni’i odur.
</div>


فهذا اللسان الذي يدل به الجنين على الصانع الجليل ليس لساناً غيبياً، بل هو معلوم يمكن معرفته والوصول إليه، حيث إنه يتبع قاعدة مطردة ويسير على وفق نظام معين ويستند إلى نوعية الجنين، فهذا العلم لسانٌ ناطق وغصنٌ قد تدلى من عالم الغيب إلى عالم الشهادة.
فهذا اللسان الذي يدل به الجنين على الصانع الجليل ليس لساناً غيبياً، بل هو معلوم يمكن معرفته والوصول إليه، حيث إنه يتبع قاعدة مطردة ويسير على وفق نظام معين ويستند إلى نوعية الجنين، فهذا العلم لسانٌ ناطق وغصنٌ قد تدلى من عالم الغيب إلى عالم الشهادة.