İçeriğe atla

On Yedinci Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"أيها العقل الأَبله والقلب الفاسد! أتظنُّ أن المسلمين لا يرغبون في الدنيا، ولا يفكرون فيها، حتى أَصبحوا فقراءَ مُعْدَمين، فتراهم بحاجة إلى مَن يوُقظهم من رقدتهم كيلا ينسوا نصيبَهم من الدنيا؟ كلا.. إنَّ ظَنَّك خطأٌ.. بل لقد اشتدّ الحرصُ، فهم يقعون في قبض..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("انظر: الترمذي، الشهادة ٢؛ أبو داود، الأقضية ١٦؛ ابن ماجه، الأحكام ٣٠؛ أحمد بن حنبل، المسند ٢/ ١٨١،٢٠٤،٢٠٨. ولتوضح الحكم الفقهي لهذا الموضوع: انظرالكاساني، بدائع الصنائع ١/ ١٥٦؛ المرغيناني، الهداية ٣/ ١٢٤؛ ابن عابدين، الحاشية ٧/ ١١٢." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("أيها العقل الأَبله والقلب الفاسد! أتظنُّ أن المسلمين لا يرغبون في الدنيا، ولا يفكرون فيها، حتى أَصبحوا فقراءَ مُعْدَمين، فتراهم بحاجة إلى مَن يوُقظهم من رقدتهم كيلا ينسوا نصيبَهم من الدنيا؟ كلا.. إنَّ ظَنَّك خطأٌ.. بل لقد اشتدّ الحرصُ، فهم يقعون في قبض..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
202. satır: 202. satır:
انظر: الترمذي، الشهادة ٢؛ أبو داود، الأقضية ١٦؛ ابن ماجه، الأحكام ٣٠؛ أحمد بن حنبل، المسند ٢/ ١٨١،٢٠٤،٢٠٨. ولتوضح الحكم الفقهي لهذا الموضوع: انظرالكاساني، بدائع الصنائع ١/ ١٥٦؛ المرغيناني، الهداية ٣/ ١٢٤؛ ابن عابدين، الحاشية ٧/ ١١٢.
انظر: الترمذي، الشهادة ٢؛ أبو داود، الأقضية ١٦؛ ابن ماجه، الأحكام ٣٠؛ أحمد بن حنبل، المسند ٢/ ١٨١،٢٠٤،٢٠٨. ولتوضح الحكم الفقهي لهذا الموضوع: انظرالكاساني، بدائع الصنائع ١/ ١٥٦؛ المرغيناني، الهداية ٣/ ١٢٤؛ ابن عابدين، الحاشية ٧/ ١١٢.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أيها العقل الأَبله والقلب الفاسد! أتظنُّ أن المسلمين لا يرغبون في الدنيا، ولا يفكرون فيها، حتى أَصبحوا فقراءَ مُعْدَمين، فتراهم بحاجة إلى مَن يوُقظهم من رقدتهم كيلا ينسوا نصيبَهم من الدنيا؟
Ey divane baş ve bozuk kalp! Zanneder misin ki “Müslümanlar dünyayı sevmiyorlar veyahut düşünmüyorlar ki fakr-ı hale düşmüşler ve ikaza muhtaçtırlar, tâ ki dünyadan hissesini unutmasınlar?” Zannın yanlıştır, tahminin hatadır. Belki hırs şiddetlenmiş, onun için fakr-ı hale düşüyorlar. Çünkü mü’minde hırs, sebeb-i hasarettir ve sefalettir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
كلا.. إنَّ ظَنَّك خطأٌ.. بل لقد اشتدّ الحرصُ، فهم يقعون في قبضة الفقر وشِباك الحرمان نتيجة الحرص، إذ الحرص للمؤمن سببُ الخيبة وقائدُ الحرمان والسفالة.
اَل۟حَرٖيصُ خَائِبٌ خَاسِرٌ durub-u emsal hükmüne geçmiştir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وقد ذهب مثلاً: الحريص خائبٌ خاسر .
Evet, insanı dünyaya çağıran ve sevk eden esbab çoktur. Başta nefis ve hevası ve ihtiyaç ve havassı ve duyguları ve şeytanı ve dünyanın surî tatlılığı ve senin gibi kötü arkadaşları gibi çok dâîleri var. Halbuki bâki olan âhirete ve uzun hayat-ı ebediyeye davet eden azdır. Eğer sende zerre miktar bu bîçare millete karşı hamiyet varsa ve ulüvv-ü himmetten dem vurduğun yalan olmazsa, hayat-ı bâkiyeye yardım eden azlara imdat etmek lâzım gelir. Yoksa o az dâîleri susturup çoklara yardım etsen şeytana arkadaş olursun.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
نعم، إنَّ الأسباب الداعية إلى الدنيا كثيرة، والوسائل السائقة إليها وفيرة، وفي مقدمتها ما يحمله كلُّ إنسان من نفسٍ أَمَّارة بالسوء، وما يكمن فيه من هوىً وحاجة وحواس ومشاعر وشيطانٍ عدو، فضلاً عن أقران السوء -من أمثالك- وحلاوة العاجلة ولذّتها... وغيرها من الدعاة إليها كثير، بينما الدعاة إلى الآخرة وهي الخالدة والمرشدون إلى الحياة الأبدية قليلون.
Âyâ zanneder misin bu milletin fakr-ı hali, dinden gelen bir zühd ve terk-i dünyadan gelen bir tembellikten neş’et ediyor? Bu zanda hata ediyorsun. Acaba görmüyor musun ki Çin ve Hint’teki Mecusi ve Berahime ve Afrika’daki zenciler gibi Avrupa’nın tasallutu altına giren milletler bizden daha fakirdirler.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فإن كان لديك ذرةٌ من الحَميّة والشّهامة تجاه هذه الأمة، وإن كنت صادقاً في دعواك إلى التضحية والفداء والإيثار، فعليك بمدّ يد المساعدة إلى أولئك القلّة من الداعين إلى الحياة الباقية. وإلّا فإن عاونتَ الكثرة، وكممتَ أفواه أولئك الدعاة القلة، فقد أَصبحتَ للشيطان قريناً. فساء قريناً.
Hem görmüyor musun ki zarurî kuttan ziyade Müslümanların elinde bırakılmıyor. Ya Avrupa kâfir zalimleri veya Asya münafıkları, desiseleriyle ya çalar veya gasbediyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أوَ تظن أن فقرَنا ناجمٌ من زُهد الدين أو من كسلٍ ناشئ من ترك الدنيا؟ إنك مخطئ في ظنك أَشدَّ الخطأ.. ألا ترى أن المجوس والبراهمة في الصين والهند والزنوج في أفريقيا وأمثالَهم من الشعوب المغلوبة على أمرها والواقعة تحت سطوة أوروبا، هم أَفقرُ منّا حالاً.
Sizin cebren böyle ehl-i imanı mimsiz medeniyete sevk etmekteki maksadınız, eğer memlekette asayiş ve emniyet ve kolayca idare etmek ise kat’iyen biliniz ki hata ediyorsunuz, yanlış yola sevk ediyorsunuz. Çünkü itikadı sarsılmış, ahlâkı bozulmuş yüz fâsıkın idaresi ve onlar içinde asayiş temini, binler ehl-i salahatin idaresinden daha müşküldür.
 
</div>
أوَ لا ترى أنه لا يبقى بأيدي المسلمين سوى ما يسدّ رَمَقَهم ويقيم أَوَدَهم حيث يغصبه كفارُ أوروبا الظالمون منهم أو يسرقه منافقو آسيا بما يحيكون من دسائس خبيثة.
 
إن كانت غايتكم من سَوق المؤمنين قسراً إلى المدنية التي هي الدنيّة (أي بلا ميم) تسهيلاً لإدارة دفّة النظام وبسط الأمن في ربوع المملكة، فاعلموا جيداً أنكم على خطأ جسيم، إذ تسوقون الأمة إلى هاوية طريق فاسد. لأن إدارةَ مائة من الفاسقين الفاسدين أخلاقياً والمرتابين في اعتقادهم وإيمانهم، وجعلَ الأمن والنظام يسود فيما بينهم لهو أصعبُ بكثير من إدارة ألوف من الصالحين المتقين ونشر الأمن فيما بينهم.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">