İçeriğe atla

Yirmi Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"لأنَّ الأسباب المادية ليس لها إلّا التركيب والجمع، إذ هو ثابت لدى أرباب العقول أنه لا يمكن للأسباب المادية إيجاد ما لا يوجد فيها، من العدم ومن غير شئ، لذا فهي مضطرة إلى جمع المواد اللازمة لجسم كائن حي صغير من أقطار العالم كله." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ثانيها: أنَّ هناك سهولة مطلقة في الخلق والإيجاد تنبع من زاوية نظر «العلم الإلهي» وتفصيلها كالآتي:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("لأنَّ الأسباب المادية ليس لها إلّا التركيب والجمع، إذ هو ثابت لدى أرباب العقول أنه لا يمكن للأسباب المادية إيجاد ما لا يوجد فيها، من العدم ومن غير شئ، لذا فهي مضطرة إلى جمع المواد اللازمة لجسم كائن حي صغير من أقطار العالم كله." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
352. satır: 352. satır:
يقول الذي كان يعادي سابقاً ووُفّق إلى الإيمان الآن واهتدى: ما بال بعض الفلاسفة المغالين في عصرنا هذا يطلقون مقولة: «لا يُستحدث شيءٌ من العدم ولا يفنى شيء من الوجود» وان ما يدير هذا الكون، إنما هو تركيب المادة وتحليلها ليس إلّا !
يقول الذي كان يعادي سابقاً ووُفّق إلى الإيمان الآن واهتدى: ما بال بعض الفلاسفة المغالين في عصرنا هذا يطلقون مقولة: «لا يُستحدث شيءٌ من العدم ولا يفنى شيء من الوجود» وان ما يدير هذا الكون، إنما هو تركيب المادة وتحليلها ليس إلّا !


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الجواب: إنَّ هؤلاء الفلاسفة الذين لم يتسنّ لهم النظر إلى الموجودات بنور القرآن المبين، عندما نظروا إليها بمنظار «الطبيعة» و «الأسباب» توصلوا إلى أن وجود هذه الموجودات، وافتراض تشكلها بعوامل «الطبيعة» و «الأسباب» مسألة تطرح مشكلات عويصة بدرجة الامتناع -على غرار ما ذكرناه في بيان الاحتمالات ومحالاتها- فانقسم هؤلاء الفلاسفة إزاء هذه العقبة الكأداء إلى قسمين:
'''Elcevap:''' Nur-u Kur’an ile mevcudata bakmayan feylesofların en ileri gidenleri bakmışlar ki tabiat ve esbab vasıtasıyla bu mevcudatın teşekkülat ve vücudlarını –sâbıkan ispat ettiğimiz tarzda– imtina derecesinde müşkülatlı gördüklerinden, iki kısma ayrıldılar.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
قسم منهم صاروا سوفسطائيين وعافوا العقل الذي هو خاصة الإنسان وسقطوا إلى درك أدنى من الحيوانات، إذ وصل بهم أمر فكرهم إلى إنكار الوجود عموماً، بل حتى إنكار وجودهم، وذلك عندما رأوا أن هذا الإنكار أجدى على العقل وايسر عليه واسلم من تصور «الطبيعة» و «الأسباب» مالكة لزمام الإيجاد، فأنكروا وجود أنفسهم ووجود الموجودات جميعاً، فسقطوا في هاوية الجهل المطلق.
Bir kısmı sofestaî olup, insanın hâssası olan akıldan istifa ederek, ahmak hayvanlardan daha aşağı düşerek, kâinatın vücudunu inkâr etmeyi; hattâ kendilerinin vücudlarını dahi inkâr etmesini; dalalet mesleğinde esbab ve tabiatın icad sahibi olmalarından daha ziyade kolay gördüklerinden hem kendilerini hem kâinatı inkâr edip, cehl-i mutlaka düşmüşler.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">