İçeriğe atla

Lemaat/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"تنبيه إنّ هذا الديوان الموسوم بـ«اللوامع» لا يجري مجرى الدواوين الأخرى على نمط واحد متناولا عددا من المواضيع؛ ذلك لأن المؤلف المحترم قد وضح فيه المقولات البليغة المختصرة جدا لأحد مؤلفاته القديمة «نوى الحقائق»، ولأنه قد كتب على أسلوب النثرِ، زد على ذ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("بديع الزمان سعيد النّورسيّ" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("تنبيه إنّ هذا الديوان الموسوم بـ«اللوامع» لا يجري مجرى الدواوين الأخرى على نمط واحد متناولا عددا من المواضيع؛ ذلك لأن المؤلف المحترم قد وضح فيه المقولات البليغة المختصرة جدا لأحد مؤلفاته القديمة «نوى الحقائق»، ولأنه قد كتب على أسلوب النثرِ، زد على ذ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
15. satır: 15. satır:
بديع الزمان سعيد النّورسيّ
بديع الزمان سعيد النّورسيّ


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
تنبيه
== TENBİH ==
 
Bu Lemaat namındaki eserin sair divanlar gibi bir tarzda bir iki mevzu ile gitmediğinin sebebi: Eski eserlerinden Hakikat Çekirdekleri namındaki kısacık vecizeleri bir derece izah etmek için hem nesir tarzında yazılmış hem de sair divanlar gibi hayalata, mizansız hissiyata girilmemiş olmasıdır. Baştan aşağıya mantık ile hakaik-i Kur’aniye ve imaniye olarak, yanında bulunan biraderzadesi gibi bazı talebelerine bir ders-i ilmîdir, belki bir ders-i imanî ve Kur’anîdir. Üstadımızın baştaki ifadesinde dediği gibi biz de anlamışızdır ki nazma ve şiire hiç meyli ve onlarla iştigali de yoktur.   وَمَا عَلَّم۟نَاهُ الشِّع۟رَ   sırrının bir numunesini gösteriyor.
إنّ هذا الديوان الموسوم بـ«اللوامع» لا يجري مجرى الدواوين الأخرى على نمط واحد متناولا عددا من المواضيع؛ ذلك لأن المؤلف المحترم قد وضح فيه المقولات البليغة المختصرة جدا لأحد مؤلفاته القديمة «نوى الحقائق»، ولأنه قد كتب على أسلوب النثرِ، زد على ذلك لا يجنح إلى الخيالات والانطلاق من أحاسيس غير موزونة، كما هو في سائر الدواوين. فلا يضم هذا الديوان بين دفتيه إلّا ما هو موزون بميزان المنطق وحقائق القرآن والإيمان. فهو درس علمي بل قرآني وإيماني ألقاه المؤلف على مسامع ابن أخيه وأمثاله من الطلاب الذين لازموه. ولقد اقتدى أستاذنا واستفاض من نور ﴿ وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ  ﴾ فما كان له ميل إلى النظم والشعر ولم يشغل نفسه بهما أبدا، كما بيّنه في التنبيه المتصدر للأثر وأدركنا نحن أيضا منه هذا الأمر.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">