64.622
düzenleme
("إنَّ الله واحد أحد، فلا تتعب نفسك، أيها الإنسان، بمراجعة الأغيار. ولا تتذلَّل لهم، فترزح تحت منَّتهم وأذاهم.. ولا تحنِ رأسَك أمامهم وتتملّق لهم.. ولا تُرهق نفسَك فتلهث وراءهم.. ولا تخف منهم وترتعد إزاءهم.. لأنَّ سلطان الكون واحد، وعنده مفاتيح كلِّ شيء، ب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("هذه الكلمة تشرق أملاً وتزفّ بشرى سارة كالآتي:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
114. satır: | 114. satır: | ||
واعلم أيها الإنسان أنك تستطيع أن تجعل لذة النعمة أطيبَ وأعظم منها بمائة ضعف، وذلك برؤيتك التفاتةَ الرحمة إليك، وتكرّمَها عليك، وذلك بالشكر والحمد. | واعلم أيها الإنسان أنك تستطيع أن تجعل لذة النعمة أطيبَ وأعظم منها بمائة ضعف، وذلك برؤيتك التفاتةَ الرحمة إليك، وتكرّمَها عليك، وذلك بالشكر والحمد. | ||
إذ كما أن ملِكاً عظيماً وسلطاناً ذا شأن إذا أرسل إليك هديةً، ولتكن تفاحة مثلا، فإن هذه الهدية تنطوي على لذة تفوق لذةَ التفاح المادية بأضعاف الأضعاف، تلك هي لذةُ الالتفات الملَكي والتوجّه السلطاني المكلل بالتخصيص والإحسان، كذلك كلمةُ «له الحمد» تفتح أمامك باباً واسعاً تتدفق منه لذةٌ معنوية خالصة هي ألذ من تلك النعم نفسِها بألف ضعف وضعف، وذلك بالحمد والشكر. أي بالشعور بالإنعام عن طريق النعمة، أي بمعرفة المُنعم بالتفكر في الإنعام نفسه، أي بالتفكر والتبصر في التفات رحمته سبحانه وتوجّههِ إليك وشفقتِه عليك، ودوام إنعامه عليك. | |||
< | <span id="ALTINCI_KELİME"></span> | ||
=== | === الكلمة السادسة: === | ||
«يُحْيي» | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme