68.380
düzenleme
("بعدما غادر ذلك السائح سفينةَ الأرض، دخل عالم الإنسان والحيوانات. فنظر إلى العالم بمنظار الحكمة الطبيعية غير المستلهِمة للحياة والروح من الدين،" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("أن كل اسم من أسماء الله الحسنى أمثال: الرحمن، الرحيم، الرزاق، المنعم، الكريم، الحفيظ، قد أشرق كالشمس الساطعة، وذلك بتجلي ﴿ اَللّٰهُ نُورُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ ﴾ عند بروج الآيات الكريمة: ﴿ مَا مِنْ دَٓابَّةٍ اِلَّا هُوَ اٰخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ﴾ (..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
627. satır: | 627. satır: | ||
وإذ هو يكابد هذه الآلام ويعاني منها ما يعاني إذا بحكمة القرآن الكريم تمدّه وتسعفه، مسلّمة له مِنظارَ ﴿ الَّذ۪ينَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ﴾ قائلة له: انظر.. فنظر ورأى: | وإذ هو يكابد هذه الآلام ويعاني منها ما يعاني إذا بحكمة القرآن الكريم تمدّه وتسعفه، مسلّمة له مِنظارَ ﴿ الَّذ۪ينَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ﴾ قائلة له: انظر.. فنظر ورأى: | ||
أن كل اسم من أسماء الله الحسنى أمثال: الرحمن، الرحيم، الرزاق، المنعم، الكريم، الحفيظ، قد أشرق كالشمس الساطعة، وذلك بتجلي ﴿ اَللّٰهُ نُورُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ ﴾ عند بروج الآيات الكريمة: ﴿ مَا مِنْ دَٓابَّةٍ اِلَّا هُوَ اٰخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ﴾ (هود:٥٦) ﴿ وَكَاَيِّنْ مِنْ دَٓابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَاۗ اَللّٰهُ يَرْزُقُهَا وَاِيَّاكُمْ ﴾ (العنكبوت:٦٠) ﴿ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَن۪ٓي اٰدَمَ ﴾ (الإسراء:٧٠) ﴿ اِنَّ الْاَبْرَارَ لَف۪ي نَع۪يمٍ ﴾ (الانفطار:١٣) | |||
اَللّٰهُ نُورُ السَّمٰوَاتِ | |||
فانغمرت دنيا الإنسان والحيوان بتلك الرحمة السابغة والإحسان العميم حتى كأنها تحولت إلى جنة موقتة. فعلم السائح أن هذه الدنيا بما فيها تعرّف تعريفا جيدا المُضيّف الكريم لهذا المَضيف الجميل الجدير بالمشاهَدة، المليئ بالعبر، فحمد الله سبحانه ألف حمد قائلا: الحمد لله رب العالمين. | |||
النموذج الثالث من سياحة السائح التي تحوى مئات من مشاهداته: | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme