65.092
düzenleme
("== النكتة الثامنة ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("وأنت أيها الرسول الحبيب الرؤوف الرحيم، إن لم يعرف هؤلاء شفقتَك العظيمة هذه، لبلاهتهم، ولم يقدروا رأفتك الواسعة هذه، فأداروا لك ظهورَهم، ولم يعيروا لك سمعاً.. فلا تُبالِ ولا تهتم فإن رب العرش العظيم الذي له جنود السماوات والأرض والذي تهيمن ربوبيتُه من..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
146. satır: | 146. satır: | ||
«أيها الناس! أيها المسلمون! اعلموا كم هو انعدامٌ للوجدان وفقدان للعقل إعراضُكم عن سنن هذا النبي الرؤوف الرحيم، وعما بَلَّغ من أحكام، لحد إنكاركم شفقتَه البديهية، واتهام رأفته المشاهَدة، وهو الذي أرشدكم برأفته الواسعة وبذل كل ما أوتى لأجل مصالحكم، مداوياً جراحاتكم المعنوية ببلسم سننه الطاهرة والأحكام التي أتى بها. | «أيها الناس! أيها المسلمون! اعلموا كم هو انعدامٌ للوجدان وفقدان للعقل إعراضُكم عن سنن هذا النبي الرؤوف الرحيم، وعما بَلَّغ من أحكام، لحد إنكاركم شفقتَه البديهية، واتهام رأفته المشاهَدة، وهو الذي أرشدكم برأفته الواسعة وبذل كل ما أوتى لأجل مصالحكم، مداوياً جراحاتكم المعنوية ببلسم سننه الطاهرة والأحكام التي أتى بها. | ||
وأنت أيها الرسول الحبيب الرؤوف الرحيم، إن لم يعرف هؤلاء شفقتَك العظيمة هذه، لبلاهتهم، ولم يقدروا رأفتك الواسعة هذه، فأداروا لك ظهورَهم، ولم يعيروا لك سمعاً.. فلا تُبالِ ولا تهتم فإن رب العرش العظيم الذي له جنود السماوات والأرض والذي تهيمن ربوبيتُه من على العرش الأعظم المحيط بكل شيء، لهو كافٍ لك.. وسيجمع حولك المطيعين حقاً، ويجعلهم يصغون إليك ويرضون بأحكامك». | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme