İçeriğe atla

Yirmi Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"المحال الأول: أيها الجاحد العنيد! إنَّ طغيان غرورك، جعلك تتردى في أحضان حماقة متناهية، فتقدِمُ على قبول مائة محال ومحال! إنك أيها الجاحد العنيد موجودٌ بلا شك، وإنك لست من مادة بسيطة وجامدة تأبى التغيّر، بل أنت معمل عظيم متقن الصنع، أجهزتُه دائمة التجد..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("== أما المسألة الثانية: ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("المحال الأول: أيها الجاحد العنيد! إنَّ طغيان غرورك، جعلك تتردى في أحضان حماقة متناهية، فتقدِمُ على قبول مائة محال ومحال! إنك أيها الجاحد العنيد موجودٌ بلا شك، وإنك لست من مادة بسيطة وجامدة تأبى التغيّر، بل أنت معمل عظيم متقن الصنع، أجهزتُه دائمة التجد..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
108. satır: 108. satır:
فيا معطّل عقله في مثل هذه المسائل! أليس في إسناد هذا العلم والشعور والعقل الذي يسع ألفاً من مثل «أفلاطون» إلى ذرة في عقل مَن لا يملكه مثلك، خرافة خرقاء، وبلاهة بلهاء؟!.
فيا معطّل عقله في مثل هذه المسائل! أليس في إسناد هذا العلم والشعور والعقل الذي يسع ألفاً من مثل «أفلاطون» إلى ذرة في عقل مَن لا يملكه مثلك، خرافة خرقاء، وبلاهة بلهاء؟!.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
المحال الثاني: إنَّ جسمك أيها الإنسان يشبه قصراً فخماً عامراً، له من القباب ألف قُبَّةٍ وقُبَّة، وكل قُبَّةٍ من قبابه مُعَلقة فيها الأحجارُ، ومرصوصة بعضها إلى البعض الآخر في بناء محكَم دون عمد. بل إن وجودك -لو فكرت- هو أعجبُ من هذا القصر بألوف المرات، لأنَّ قصر جسمك أنت في تجدد مستمر يبلغ الكمال في الانتظام والروعة.
'''İkinci Muhal:''' Senin vücudun bin kubbeli hârika bir saraya benzer ki her kubbesinde taşlar, direksiz birbirine baş başa verip muallakta durdurulmuş. Belki senin vücudun, bin defa bu saraydan daha acibdir. Çünkü o saray-ı vücudun, daima kemal-i intizamla tazelenmektedir. Gayet hârika olan ruh, kalp ve manevî letaiften kat’-ı nazar, yalnız cesedindeki her bir aza, bir kubbeli menzil hükmündedir. Zerreler, o kubbedeki taşlar gibi birbirleriyle kemal-i muvazene ve intizam ile baş başa verip hârika bir bina, fevkalâde bir sanat, göz ve dil gibi acib birer mu’cize-i kudret gösteriyorlar.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فلو صرفنا النظر عما تحمله من روح ومن قلب ومن لطائف معنوية وهي معجزةٌ بذاتها، وأخذنا بنظر الاعتبار والتفكر عضواً واحداً فقط من أي عضو كان من بين أعضاء جسدك نراه شبيهاً بمنزلٍ ذي قباب. فالذرات التي فيه قد تعاونَت وتعانقت بعضها مع البعض الآخر، في انتظام تام، وموازنة كاملة -كالأحجار في تلك القباب- وكونت بناءً خارقاً، وصنعة رائعة بديعة، فأظهرت للعيان معجزة عجيبة من معجزات القدرة الإلهية «كالعين واللسان» مثلاً.
Eğer bu zerreler, şu âlemin ustasının emrine tabi birer memur olmasalar; o vakit her bir zerre, umum o cesetteki zerrelere hem hâkim-i mutlak hem her birisine mahkûm-u mutlak hem her birisine misil hem hâkimiyet noktasında zıt hem yalnız Vâcibü’l-vücud’a mahsus olan ekser sıfâtın masdarı, menbaı hem gayet mukayyed hem gayet mutlak bir surette olmakla beraber, sırr-ı vahdetle yalnız bir Vâhid-i Ehad’in eseri olabilen gayet muntazam bir masnû-u vâhidi o hadsiz zerrata isnad etmek; zerre kadar şuuru olan, bunun pek zâhir bir muhal belki yüz muhal olduğunu derk eder.
 
</div>
فلو لم تكن هذه الذرات مأمورةً منقادة لأمر الصانع القدير، فإن كل ذرة منها إذن لابد أن تكون حاكمةً حُكماً مطلقاً على بقية ذرات الجسد ومحكومةً لها حُكماً مطلقاً كذلك، وأن تكون مثل كلٍ منها، وضدّ كل منها -من حيث الحاكمية- في الوقت نفسه وأن تكون مناط أغلب الصفات الجليلة التي لا يتصف بها إلّا الله سبحانه وتعالى، وأن تكون مقيدةً كلياً، وطليقةً كلياً في الوقت نفسه...
 
فالمصنوع الواحد المنتظم والمنسق الذي لا يمكن أن يكون -بسر الوحدانية- إلّا أثراً من آثار الواحد الأحد محالٌ أن يُسند إلى تلك الذرات غير المحدودة، بل هو مائة محال في محال...! يدرك ذلك كل من له مِسكةٌ من عقل!


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">