İçeriğe atla

Yirmi Beşinci Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"نعم، فليس لأحد في زاوية النعمة حق بمدّ البصر إلى مَن هو فوقه، لتتأجج نارُ الشكوى المحرقة عنده، إلّا أنه عند المصيبة يتحتم على المرء من زاوية المصيبة النظر إلى من هو أشد منه مصيبة وأعظم مرضاً ليشكر بعد ذلك قانعاً بما هو فيه. وقد وضح هذا السرّ في بعض الرسا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("== الدواء السادس عشر ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("نعم، فليس لأحد في زاوية النعمة حق بمدّ البصر إلى مَن هو فوقه، لتتأجج نارُ الشكوى المحرقة عنده، إلّا أنه عند المصيبة يتحتم على المرء من زاوية المصيبة النظر إلى من هو أشد منه مصيبة وأعظم مرضاً ليشكر بعد ذلك قانعاً بما هو فيه. وقد وضح هذا السرّ في بعض الرسا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
269. satır: 269. satır:
فأنت مكلف إذن بالشكر الجزيل. فإذا كانت يدُك مكسورةً فتأمل الأيدي المبتورة، وإذا كنت ذا عين واحدة فتأمل الفاقدين لكلتا العينين.. حتى تشكر الله سبحانه.
فأنت مكلف إذن بالشكر الجزيل. فإذا كانت يدُك مكسورةً فتأمل الأيدي المبتورة، وإذا كنت ذا عين واحدة فتأمل الفاقدين لكلتا العينين.. حتى تشكر الله سبحانه.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
نعم، فليس لأحد في زاوية النعمة حق بمدّ البصر إلى مَن هو فوقه، لتتأجج نارُ الشكوى المحرقة عنده، إلّا أنه عند المصيبة يتحتم على المرء من زاوية المصيبة النظر إلى من هو أشد منه مصيبة وأعظم مرضاً ليشكر بعد ذلك قانعاً بما هو فيه. وقد وضح هذا السرّ في بعض الرسائل بمثال مقتضاه كالآتي:
Evet, nimette kendinden yukarıya bakıp şekva etmeye hiç kimsenin hakkı yoktur. Ve musibette herkesin hakkı, kendinden musibet noktasında daha yukarı olanlara bakmaktır ki şükretsin. Bu sır bazı risalelerde bir temsil ile izah edilmiş. İcmali şudur ki:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">