İçeriğe atla

Otuzuncu Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"المثال الثاني: من القواعد الثابتة للنبوة في الحياة الاجتماعية، أن «التعاون» دستور مهيمن على الكون، ابتداءً من الشمس والقمر إلى النباتات والحيوانات، فترى النباتاتِ تمدّ الحيوانات، والحيوانات تمدّ الإنسانَ، بل ذرات الطعام تمدّ خلايا الجسم وتعاونُها...." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("المثال الأول: من القواعد المقررة للنبوة في حياة الإنسان الشخصية، التخلّق بأخلاق الله. أي كونوا عبادَ الله المخلِصين، متحلّين بأخلاق الله محتمين بحماه معترفين في قرارة أنفسكم بعَجزكم وفَقركم وقصوركم. فأين هذه القاعدة الجليلة من قول الفلسفة: «تشبّهوا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("المثال الثاني: من القواعد الثابتة للنبوة في الحياة الاجتماعية، أن «التعاون» دستور مهيمن على الكون، ابتداءً من الشمس والقمر إلى النباتات والحيوانات، فترى النباتاتِ تمدّ الحيوانات، والحيوانات تمدّ الإنسانَ، بل ذرات الطعام تمدّ خلايا الجسم وتعاونُها...." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
147. satır: 147. satır:
أين ماهيةُ الإنسان التي عُجِنت بالعجز والضعف والفقر والحاجة غير المحدودة من ماهية واجب الوجود، وهو الله القديرُ القويُّ الغني المتعال!!
أين ماهيةُ الإنسان التي عُجِنت بالعجز والضعف والفقر والحاجة غير المحدودة من ماهية واجب الوجود، وهو الله القديرُ القويُّ الغني المتعال!!


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
المثال الثاني: من القواعد الثابتة للنبوة في الحياة الاجتماعية، أن «التعاون» دستور مهيمن على الكون، ابتداءً من الشمس والقمر إلى النباتات والحيوانات، فترى النباتاتِ تمدّ الحيوانات، والحيوانات تمدّ الإنسانَ، بل ذرات الطعام تمدّ خلايا الجسم وتعاونُها.
'''İkinci Misal:''' Nübüvvetin hayat-ı içtimaiyedeki düsturî neticelerinden ve şems ve kamerden tut, tâ nebatat hayvanatın imdadına ve hayvanat insanın imdadına, hattâ zerrat-ı taamiye hüceyrat-ı bedenin imdadına ve muavenetine koşturulan düstur-u teavün, kanun-u kerem, namus-u ikram nerede? Felsefenin hayat-ı içtimaiyedeki düsturlarından ve yalnız bir kısım zalim ve canavar insanların ve vahşi hayvanların fıtratlarını sû-i istimallerinden neş’et eden düstur-u cidal nerede? Evet, düstur-u cidali o kadar esaslı ve küllî kabul etmişler ki “Hayat bir cidaldir.” diye eblehane hükmetmişler.
 
</div>
فأين هذا الدستورُ القويم دستورُ التعاون وقانونُ الكرم وناموس الإكرام من دستور «الصراع» الذي تقول به الفلسفة من أنه الحاكمُ على الحياة الاجتماعية، علما أن «الصراع» ناشئ فقط لدى بعض الظلمة والوحوش الكاسرة من جراء سوء استعمال فطرتهم، بل أوغلت الفلسفةُ في ضلالها حتى اتخذت دستور «الصراع» هذا حاكما مهيمنا على الموجودات كافة، فقررت ببلاهة متناهية: «إن الحياة جدال وصراع».


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">