İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فطرتي العلميةُ هذه كانت تدفعني للبحث عن أستاذ وعن مرشد حقيقي وحمدا لله حمدا لانهاية له، إذ دلني على بُغيَتي عن قرب، فيما كنت أحسبه بعيدا. أجل إن حياة أستاذي «سعيد النورسي» تشهد أنَّ غايته الوحيدة هي الشوق العلمي واستحصال العلوم الإسلامية." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("لقد عدَّ المدعي العام كوني سكرتيرا لأستاذي «سعيد النورسي» ومتعلقا تعلقا شديدا به وبرسائل النور وقيامي بخدمة كبيرة في هذا المجال.. لقد عدّ ذلك تهمة تستوجب مساءلتي. وأنا أقول إزاء هذا بأنني أَقبل هذه التهمة بكل ما أوتيت من قوة وأنني أفتخر بها، ذلك لأنني ف..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فطرتي العلميةُ هذه كانت تدفعني للبحث عن أستاذ وعن مرشد حقيقي وحمدا لله حمدا لانهاية له، إذ دلني على بُغيَتي عن قرب، فيما كنت أحسبه بعيدا. أجل إن حياة أستاذي «سعيد النورسي» تشهد أنَّ غايته الوحيدة هي الشوق العلمي واستحصال العلوم الإسلامية." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
2.896. satır: 2.896. satır:
لقد عدَّ المدعي العام كوني سكرتيرا لأستاذي «سعيد النورسي» ومتعلقا تعلقا شديدا به وبرسائل النور وقيامي بخدمة كبيرة في هذا المجال.. لقد عدّ ذلك تهمة تستوجب مساءلتي. وأنا أقول إزاء هذا بأنني أَقبل هذه التهمة بكل ما أوتيت من قوة وأنني أفتخر بها، ذلك لأنني فُطرتُ على حب العلم والشوق إليه. والدليلُ على ذلك أنه عندما قاموا بتفتيش منـزلي في حادثة «دنيزلي» وجدوا فيه خمسمائة وثمانين من الكتب العلمية والعربية وسجلوها رسميا، ومع أنني شخص فقير وفي مقتبل العمر ومعرفتي باللغة العربية لا تزال ناقصة، فإن عشقي للعلم ورغبتي الشديدة في التعلم هي التي دفعتني إلى اقتناء هذه الكتب المتنوعة التي لا توجد عند واحد بالألف من الناس.
لقد عدَّ المدعي العام كوني سكرتيرا لأستاذي «سعيد النورسي» ومتعلقا تعلقا شديدا به وبرسائل النور وقيامي بخدمة كبيرة في هذا المجال.. لقد عدّ ذلك تهمة تستوجب مساءلتي. وأنا أقول إزاء هذا بأنني أَقبل هذه التهمة بكل ما أوتيت من قوة وأنني أفتخر بها، ذلك لأنني فُطرتُ على حب العلم والشوق إليه. والدليلُ على ذلك أنه عندما قاموا بتفتيش منـزلي في حادثة «دنيزلي» وجدوا فيه خمسمائة وثمانين من الكتب العلمية والعربية وسجلوها رسميا، ومع أنني شخص فقير وفي مقتبل العمر ومعرفتي باللغة العربية لا تزال ناقصة، فإن عشقي للعلم ورغبتي الشديدة في التعلم هي التي دفعتني إلى اقتناء هذه الكتب المتنوعة التي لا توجد عند واحد بالألف من الناس.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فطرتي العلميةُ هذه كانت تدفعني للبحث عن أستاذ وعن مرشد حقيقي وحمدا لله حمدا لانهاية له، إذ دلني على بُغيَتي عن قرب، فيما كنت أحسبه بعيدا. أجل إن حياة أستاذي «سعيد النورسي» تشهد أنَّ غايته الوحيدة هي الشوق العلمي واستحصال العلوم الإسلامية.
İşte bu fıtrî istidat ile daima hakiki bir üstad arıyordum. Cenab-ı Hakk’a hadsiz şükrolsun ki uzakta aradığımı pek yakında elime verdi. Evet, Üstadım olan Said Nursî’nin bütün hayatının gayesi, şevk-i ilimde ve ulûm-u İslâmiyeyi bilmek aşkında geçtiğini bütün hayatı şehadet ediyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">